اختتام أعمال المؤتمر العالمي للمرأة والصحوة الإسلامية
جرت مساء أمس الأربعاء، في قاعة برج ميلاد في طهران، المراسم الختامية للمؤتمر الدولي للمرأة والصحوة الإسلامية، وذلك بمشاركة مستشار قائد الثورة الإسلامية علي أكبر ولايتي، الأمين العام للمجمع العالمي للصحوة الإسلامية.
وقد أنهى المؤتمر أعماله بجملة توصيات في بيانه الختامي، أكدت أن صحوة الشعوب في المنطقة ستُنهي الاستكبار العالمي وتحقق حاكمية المستضعفين في العالم، كما شددت على دور المرأة كمفتاح لأي نجاح في التغيير الاجتماعي.
وأكد البيان الختامي للمؤتمر على ضرورة مناهضة الاستكبار والصهيونية، والتحلي بالوعي حيال المؤامرات، وإلى رفع مكانة الأسرة، والتركيز على دور المرأة والدفاع عن حقوقها، كما شدد على ضرورة تعزيز الوحدة الإسلامية واحتواء الخلافات ورفض التكفير.
وطالب البيان بإعادة النظر في الوثائق الدولية وتقديم مقترحات بناءة لتعديل هذه الوثائق، داعيا إلى التصدي للحرب الإعلامية التي يقوم بها الغرب ضد العالم الإسلامي.
بدوره، أكد قائد الثورة الإسلامية السيد علي خامنئي، خلال لقائه المشاركات في المؤتمر، أن دور المرأة في حركة الصحوة الإسلامية العظيمة فذ لا بديل له.
يُشار أنّ المؤتمر شاركت فيه أكثر من ألف ومئتي امرأة من أكثر من ثمانين دولة في العالم.
المصدر: قناة العالم.
وقد أنهى المؤتمر أعماله بجملة توصيات في بيانه الختامي، أكدت أن صحوة الشعوب في المنطقة ستُنهي الاستكبار العالمي وتحقق حاكمية المستضعفين في العالم، كما شددت على دور المرأة كمفتاح لأي نجاح في التغيير الاجتماعي.
وأكد البيان الختامي للمؤتمر على ضرورة مناهضة الاستكبار والصهيونية، والتحلي بالوعي حيال المؤامرات، وإلى رفع مكانة الأسرة، والتركيز على دور المرأة والدفاع عن حقوقها، كما شدد على ضرورة تعزيز الوحدة الإسلامية واحتواء الخلافات ورفض التكفير.
وطالب البيان بإعادة النظر في الوثائق الدولية وتقديم مقترحات بناءة لتعديل هذه الوثائق، داعيا إلى التصدي للحرب الإعلامية التي يقوم بها الغرب ضد العالم الإسلامي.
بدوره، أكد قائد الثورة الإسلامية السيد علي خامنئي، خلال لقائه المشاركات في المؤتمر، أن دور المرأة في حركة الصحوة الإسلامية العظيمة فذ لا بديل له.
يُشار أنّ المؤتمر شاركت فيه أكثر من ألف ومئتي امرأة من أكثر من ثمانين دولة في العالم.
المصدر: قناة العالم.
اترك تعليق