كاتبة إیطالیة: یوم القدس تأكيد على أهمية الكفاح في مواجهة الظلم
قالت الكاتبة الایطالیة ومؤلفة كتاب "فلسطین أرض الوعود الهائلة" أنتونلا ریتشاردی، إن الیوم العالمي للقدس، والذي سماه مؤسس الجمهوریة الإسلامية الإيرانية، یُشكل تأكيداً على أهمية الكفاح في مواجهة الظلم.
وأضافت "ریتشاردی" في تصریحات أدلت بها لمراسل "إرنا" في إیطالیا، إن مدینة القدس مظهر لتحریر فلسطین والكفاح ضد ارتكاب القتل والغطرسة والظلم لیس في فلسطین فحسب وإنما في أقصى مناطق العالم وفي كل العصور.
واعتبرت إقامة مراسم یوم القدس العالمي بصورة واسعة في المرحلة الراهنة تكتسب أهمية كبیرة للغایة لأن الاحتلال والاعتداء على حقوق الفلسطینیین ما یزال مستمراً.
وأضافت إن الشعب الذی ما یزال لا یمكنه العیش في وطنه ومرغم على تحمّل الظلم والسجون حتى الأطفال الذین یلقون في المعتقلات الإسرائيلية بسبب مشاركتهم في التظاهرات فقط.
وأعربت عن أسفها لأن الظلم والاضطهاد الذي یمارسه الكیان الصهیوني ضد الفلسطینیین ما یزال مستمرا حیث إن هذا الكیان تبلور وتأسس على الظلم والاعتداء على حقوق الإنسان.
وأردفت، إنه إلى قبل أعوام وقبل تبلور الكیان الصهیونی وقبل الهجرة الواسعة للمستوطنین إلى فلسطین المحتلة كان الفلسطینیون یشكلون نسبة 92 بالمئة من السكان إلا أن الصهاینة هاجروا إلى فلسطین بصورة غیر قانونیة وتصرفوا كصاحب الدار بمنازل الآخرين بسبب دعم القوي الغربیة التي تدّعي أنها تتصرف كقاض محاید الیوم.
وأشارت إلى أن الشعب الفلسطینی ما یزال یعتبر ضحیة للقوي الأجنبية والمجرمین الذین هم أعداء لمصالح الفلسطینیین حیث إن الصهاینة الأعداء یقرون بذلك أيضا.
وکاله الجمهوریه الاسلامیه للانباء (إرنا)
وأضافت "ریتشاردی" في تصریحات أدلت بها لمراسل "إرنا" في إیطالیا، إن مدینة القدس مظهر لتحریر فلسطین والكفاح ضد ارتكاب القتل والغطرسة والظلم لیس في فلسطین فحسب وإنما في أقصى مناطق العالم وفي كل العصور.
واعتبرت إقامة مراسم یوم القدس العالمي بصورة واسعة في المرحلة الراهنة تكتسب أهمية كبیرة للغایة لأن الاحتلال والاعتداء على حقوق الفلسطینیین ما یزال مستمراً.
وأضافت إن الشعب الذی ما یزال لا یمكنه العیش في وطنه ومرغم على تحمّل الظلم والسجون حتى الأطفال الذین یلقون في المعتقلات الإسرائيلية بسبب مشاركتهم في التظاهرات فقط.
وأعربت عن أسفها لأن الظلم والاضطهاد الذي یمارسه الكیان الصهیوني ضد الفلسطینیین ما یزال مستمرا حیث إن هذا الكیان تبلور وتأسس على الظلم والاعتداء على حقوق الإنسان.
وأردفت، إنه إلى قبل أعوام وقبل تبلور الكیان الصهیونی وقبل الهجرة الواسعة للمستوطنین إلى فلسطین المحتلة كان الفلسطینیون یشكلون نسبة 92 بالمئة من السكان إلا أن الصهاینة هاجروا إلى فلسطین بصورة غیر قانونیة وتصرفوا كصاحب الدار بمنازل الآخرين بسبب دعم القوي الغربیة التي تدّعي أنها تتصرف كقاض محاید الیوم.
وأشارت إلى أن الشعب الفلسطینی ما یزال یعتبر ضحیة للقوي الأجنبية والمجرمین الذین هم أعداء لمصالح الفلسطینیین حیث إن الصهاینة الأعداء یقرون بذلك أيضا.
وکاله الجمهوریه الاسلامیه للانباء (إرنا)
اترك تعليق