داء القطط حقائق وأسباب
داء القطط من الأمراض المعدية التي يسببها أحد الطفيليات، وقبل البدء في التعرف على هذا المرض، يجب إلقاء نظرة على بعض الحقائق الهامة حول هذا الداء الذي يطلق عليه أيضاً اسم "داء المقوسات":
حقائق حول داء المقوسات (داء القطط):
- داء القطط هو مرض يسببه أحد الطفيليات.
- يصاب المريض بداء القطط عندما يتعامل بشكل مباشر مع القطط وفضلاتها.
- كما يمكن الإصابة بالمرض أيضاً عن طريق أكل أو لمس اللحوم النيئة أو المطهوة بشكل جزئي.
- يمكن أن لا يصاب المريض بأي أعراض على الإطلاق، كما يمكن أن يصاب بأعراض حادة.
- المرأة التي تصاب بداء القطط قبل أو أثناء الحمل، يمكن أن تنقل المرض لطفلها، مما قد يسبب له عواقب وخيمة.
- الأشخاص الذين يعانون من نقص المناعة أكثر عرضة للإصابة بالعلامات والأعراض الحادة للمرض.
ما هو داء المقوسات (داء القطط)؟
داء المقوسات هو عدوى يسببها طفيل وحيد الخلية يطلق عليه اسم توكسوبلازماجوندياي. وتعتبر العدوى أكثر شيوعاً عند التعامل مع القطط أو فضلاتها أو عند التعامل مع اللحم النيىء أو غير المطبوخ.
وتقدر مراكز مكافحة الأمراض والوقاية منها في الولايات المتحدة الأمريكية عدد المصابين بهذا الطفيل في الولايات المتحدة الأمريكية بـ60 مليون شخصاً، لكن عدد قليل منهم هو من يعاني من الأعراض، لأن النظام المناعي الصحي عادة ما يمنع الطفيل من التسبب في ظهور أعراض المرض.
أما في غالبي الدول العربية، بما فيها المملكة العربية السعودية، فلا توجد إحصائيات دقيقة حول نسب الإصابة بداء القطط.
ما أسباب الإصابة بداء القطط؟
هناك بضع طرق فقط تؤدي إلى الإصابة بالطفيل الذي ينجم عنه الإصابة بداء القطط:
- التعامل مع القطط أو فضلاتها
- تناول الطعام النيىء أو غير المطبوخ
- شرب اللبن الخام من أغنام مصابة (حيث يمكن أن تكون الأغنام عائل وسيط للطفيل).
- زرع الأعضاء أو نقل الدم من شخص مصاب.
ما هي العوامل التي تزيد من مخاطر الإصابة بداء القطط؟
المواقف التالية قد تزيد من احتمال تعرض الإنسان لطفيل توكسوبلازماوبالتالي زيادة فرص الإصابة بداء القطط:
- ملامسة اليدين للفم، بعد القيام بأعمال الحديقة (البستنة)، تنظيف الصندوق الخاص بالقطط أو أي شيء يلامس فضلات القطط.
- تناول اللحم النيء أو المطهو جزئياً، خاصة الضأن، لحم الغزال.
- استخدام الأواني وألواح التقطيع التي لم يتم تنظيفها جيداً بعد استخدامها لتقطيع اللحوم النيئة.
- شرب حليب الماعز الخام.
- لمس الفم بعد التعامل مع اللحوم النيئة أو غير المطبوخة.
- زرع أو نقل الأعضاء (يندر حدوث الإصابة في هذه الحالة).
- إذا كانت السيدة حامل أثناء إصابتها بالمرض، فإنه قد ينتقل إلى طفلها، مع إصابته ببعض العواقب الوخيمة في بعض الأحيان.
إذا أصيبت القطة بالداء، فهل هذا يعني أنها يمكنها نشر المرض؟
لا، حيث أن القطط تنشر المرض، بعد التعامل مع الفضلات لبضعة أسابيع، بعد أن يتم إصابتها بالطفيل، وعادة لا تظهر الأعراض على القطة المصابة، لذا فإن معظم الأشخاص لا يعلمون ما إذا كانت قطتهم الأليفة مصابة بالمرض أم لا، حيث إن معظم القطط تبدو في حالة صحية جيدة.
لا يوجد حالياً، اختبارات جيدة يمكنها تحديد ما إذا كانت القطة تخرج الطفيليات مع فضلاتها.
المصدر: صحة أون لاين.
حقائق حول داء المقوسات (داء القطط):
- داء القطط هو مرض يسببه أحد الطفيليات.
- يصاب المريض بداء القطط عندما يتعامل بشكل مباشر مع القطط وفضلاتها.
- كما يمكن الإصابة بالمرض أيضاً عن طريق أكل أو لمس اللحوم النيئة أو المطهوة بشكل جزئي.
- يمكن أن لا يصاب المريض بأي أعراض على الإطلاق، كما يمكن أن يصاب بأعراض حادة.
- المرأة التي تصاب بداء القطط قبل أو أثناء الحمل، يمكن أن تنقل المرض لطفلها، مما قد يسبب له عواقب وخيمة.
- الأشخاص الذين يعانون من نقص المناعة أكثر عرضة للإصابة بالعلامات والأعراض الحادة للمرض.
ما هو داء المقوسات (داء القطط)؟
داء المقوسات هو عدوى يسببها طفيل وحيد الخلية يطلق عليه اسم توكسوبلازماجوندياي. وتعتبر العدوى أكثر شيوعاً عند التعامل مع القطط أو فضلاتها أو عند التعامل مع اللحم النيىء أو غير المطبوخ.
وتقدر مراكز مكافحة الأمراض والوقاية منها في الولايات المتحدة الأمريكية عدد المصابين بهذا الطفيل في الولايات المتحدة الأمريكية بـ60 مليون شخصاً، لكن عدد قليل منهم هو من يعاني من الأعراض، لأن النظام المناعي الصحي عادة ما يمنع الطفيل من التسبب في ظهور أعراض المرض.
أما في غالبي الدول العربية، بما فيها المملكة العربية السعودية، فلا توجد إحصائيات دقيقة حول نسب الإصابة بداء القطط.
ما أسباب الإصابة بداء القطط؟
هناك بضع طرق فقط تؤدي إلى الإصابة بالطفيل الذي ينجم عنه الإصابة بداء القطط:
- التعامل مع القطط أو فضلاتها
- تناول الطعام النيىء أو غير المطبوخ
- شرب اللبن الخام من أغنام مصابة (حيث يمكن أن تكون الأغنام عائل وسيط للطفيل).
- زرع الأعضاء أو نقل الدم من شخص مصاب.
ما هي العوامل التي تزيد من مخاطر الإصابة بداء القطط؟
المواقف التالية قد تزيد من احتمال تعرض الإنسان لطفيل توكسوبلازماوبالتالي زيادة فرص الإصابة بداء القطط:
- ملامسة اليدين للفم، بعد القيام بأعمال الحديقة (البستنة)، تنظيف الصندوق الخاص بالقطط أو أي شيء يلامس فضلات القطط.
- تناول اللحم النيء أو المطهو جزئياً، خاصة الضأن، لحم الغزال.
- استخدام الأواني وألواح التقطيع التي لم يتم تنظيفها جيداً بعد استخدامها لتقطيع اللحوم النيئة.
- شرب حليب الماعز الخام.
- لمس الفم بعد التعامل مع اللحوم النيئة أو غير المطبوخة.
- زرع أو نقل الأعضاء (يندر حدوث الإصابة في هذه الحالة).
- إذا كانت السيدة حامل أثناء إصابتها بالمرض، فإنه قد ينتقل إلى طفلها، مع إصابته ببعض العواقب الوخيمة في بعض الأحيان.
إذا أصيبت القطة بالداء، فهل هذا يعني أنها يمكنها نشر المرض؟
لا، حيث أن القطط تنشر المرض، بعد التعامل مع الفضلات لبضعة أسابيع، بعد أن يتم إصابتها بالطفيل، وعادة لا تظهر الأعراض على القطة المصابة، لذا فإن معظم الأشخاص لا يعلمون ما إذا كانت قطتهم الأليفة مصابة بالمرض أم لا، حيث إن معظم القطط تبدو في حالة صحية جيدة.
لا يوجد حالياً، اختبارات جيدة يمكنها تحديد ما إذا كانت القطة تخرج الطفيليات مع فضلاتها.
المصدر: صحة أون لاين.
اترك تعليق