جامعة هارفارد تضع آية من سورة النساء على مدخل الكلية
جامعة هارفارد تضع آية من سورة النساء على مدخل الكلية لأنها إحدى أعظم مبادئ العدالة في التاريخ.
وصفت كلية القانون بأشهر الجامعات الأمريكية "هارفارد" الآية رقم ١٣٥ من سورة النساء بأنها "أعظم عبارات العدالة في العالم وعبر التاريخ"، ونقشت الآية الكريمة على الحائط المقابل للمدخل الرئيسي للكلية، وهو حائط مخصص لأهم العبارات التي قيلت عن العدالة عبر الأزمان.
جامعة هارفارد تضع آية من سورة النساء على مدخل الكلية لأنها إحدى أعظم مبادئ العدالة في التاريخ والآية الكريمة المعنية هي قول الله عز وجل: «يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ بِالْقِسْطِ شُهَدَاءَ لِلَّهِ وَلَوْ عَلَى أَنْفُسِكُمْ أَوِ الْوَالِدَيْنِ وَالْأَقْرَبِينَ إِنْ يَكُنْ غَنِيًّا أَوْ فَقِيرًا فَاللَّهُ أَوْلَى بِهِمَا فَلَا تَتَّبِعُوا الْهَوَى أَنْ تَعْدِلُوا وَإِنْ تَلْوُوا أَوْ تُعْرِضُوا فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرًا» [النساء: ١٣٥].
وهکذا تفشل محاولات الإساءة للإسلام وكتابة المقدس القرآن الكريم ورسوله الأعظم، بأخلاقيات التسامح والاعتدال والوسطية والتعايش السلمي التي تنتهجها الجاليات الإسلامية في الغرب، على أمل أن تستمر هذه الاخلاقيات لكي يتعرف الرأي العام الأوروبي على الصورة الناصعة للإسلام وتزول بذلك الصورة المشوهة لهذا الدين الذي يشارك في تشويهه اليمين المتطرف الأوروبي والجماعات الإسلامية المتطرفة من أبناء مدرسة السلفيين التكفيريين.
المصدر: وكالة أنباء التقريب.
وصفت كلية القانون بأشهر الجامعات الأمريكية "هارفارد" الآية رقم ١٣٥ من سورة النساء بأنها "أعظم عبارات العدالة في العالم وعبر التاريخ"، ونقشت الآية الكريمة على الحائط المقابل للمدخل الرئيسي للكلية، وهو حائط مخصص لأهم العبارات التي قيلت عن العدالة عبر الأزمان.
جامعة هارفارد تضع آية من سورة النساء على مدخل الكلية لأنها إحدى أعظم مبادئ العدالة في التاريخ والآية الكريمة المعنية هي قول الله عز وجل: «يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ بِالْقِسْطِ شُهَدَاءَ لِلَّهِ وَلَوْ عَلَى أَنْفُسِكُمْ أَوِ الْوَالِدَيْنِ وَالْأَقْرَبِينَ إِنْ يَكُنْ غَنِيًّا أَوْ فَقِيرًا فَاللَّهُ أَوْلَى بِهِمَا فَلَا تَتَّبِعُوا الْهَوَى أَنْ تَعْدِلُوا وَإِنْ تَلْوُوا أَوْ تُعْرِضُوا فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرًا» [النساء: ١٣٥].
وهکذا تفشل محاولات الإساءة للإسلام وكتابة المقدس القرآن الكريم ورسوله الأعظم، بأخلاقيات التسامح والاعتدال والوسطية والتعايش السلمي التي تنتهجها الجاليات الإسلامية في الغرب، على أمل أن تستمر هذه الاخلاقيات لكي يتعرف الرأي العام الأوروبي على الصورة الناصعة للإسلام وتزول بذلك الصورة المشوهة لهذا الدين الذي يشارك في تشويهه اليمين المتطرف الأوروبي والجماعات الإسلامية المتطرفة من أبناء مدرسة السلفيين التكفيريين.
المصدر: وكالة أنباء التقريب.
اترك تعليق