اعتلال الشبكية السكري Diabetic retinopathy
تقع شبكية العين على الجدار الخلفي من العين، وتتكون من أنسجة حساسة للضوء، إنها تعمل كالكاميرا، تلتقط الصور وترسلها إلى الدماغ عبر العصب البصري.
إعتلال الشبكية السكري هو أحد مضاعفات مرض السكري غير المنضبط، حيث يسبب ضرراً على الأوعية الدموية التي تغذي شبكية العين.
حسب الدراسات، فإن مريض السكري هو أكثر عرضة للإصابة بإحدى اشكال اعتلالات الشبكية، كما يعتبر السكري السبب الرئيسي لفقدان البصر.
الخبر السار أنه يمكنك منع اعتلال الشبكية والمضاعفات الأخرى الناتجة عنه إذا حافظت على المستويات الطبيعية للسكر في الدم.
وحتى لو لم تكن مسيطراً في السابق، فإنه يمكنك منع تطور أو إبطاء مشاكل الشبكية بنسبة تتجاوز 75 في المئة.
أعراض إعتلال الشبكية السكري:
قد لاتظهر الأعراض في المرحلة المبكرة، لكن أثناء تطور الاعتلال، قد تلاحظ ما يلي:
• بقع داكنة أو أجسام عائمة floaters.
• عدم وضوح الرؤية.
• ضبابية في الرؤية.
• مناطق سوداء في الرؤية.
• صعوبة في إدراك الألوان.
• فقدان البصر في المرحلة المتقدمة.
كيف يؤثر ارتفاع السكر في الدم على شبكية العين؟
إن إرتفاع السكر لفترة طويلة من الزمن يؤدي إلى إضعاف الأوعية الدموية وإتلافها، فتصبح مسدودة، وتنقطع عنها الامدادات الدموية، وهذا يؤدي إلى فقدان البصر في نهاية الأمر.
كرد فعل من الجسم على تضرر الأوعية الأصلية، تنمو أو تتشكل أوعية دموية جديدة، لكنها تحمل مواصفات ضعيفة وسهلة التكسر، فيتسرب منها الدم والسوائل إلى الجزء الأوسط للعين. ومع استمرار النزيف، يزداد تضرر الشبكية، فتسحب خارج جدار العين عن طريق تلك الأوعية، مما يؤدي إلى إنفصال الشبكية السحبي. كما يسبب النزيف تورم الجزء المركزي للشبكية.
أنواع اعتلال الشبكية السكري:
النوع الأول: اعتلال الشبكية السكري المبكّر:
وتسمى بـ nonproliferative diabetic retinopathy، وتشمل تطورات هذه المرحلة:
• لا تتشكل الأوعية الدموية الجديدة.
• تكون جدران الأوعية الدموية الأصلية للشبكية ضعيفة.
• قد يبرز انتفاخ صغير من جدران الأوعية الدموية.
• قد يتسرب بعض السوائل والدم إلى شبكية العين.
• مع تقدم الحالة، تنغلق وتنسد الأوعية الدموية الصغيرة، أما الكبيرة فتتمدد وتصبح غير منتظمة في القطر.
• قد تبدأ الألياف العصبية في شبكية العين بالتورم.
• قد يتورم الجزء المركزي للشبكية (البقعة) مشكلاً وذمة تدعى وذمة البقعة الصفراء macular edema.
النوع الثاني: اعتلال الشبكية السكري المتقدم:
ويسمى Proliferative diabetic retinopathy، أما تطورات هذه المرحلة فتشمل:
• هذا النوع هو الأكثر شدة.
• تنمو وتتشكل أوعية دموية جديدة غير طبيعية.
• قد يحدث تسرب من هذه الاوعية في الجسم الزجاجي للعين.
• في نهاية المطاف، وكنتيجة لنمو هذه الأوعية، تتضرر أنسجة الشبكية وتنفصل عن خلف العين.
• إذا تتداخلت هذه الأوعية الجديدة مع التدفق الطبيعي لسوائل العين، قد تسبب ضغطاً متراكماً في مقلة العين، وينتهي الأمر بحالة تسمى المياه الزرقاء glaucoma.
• قد يحدث تلف في العصب البصري الذي يحمل الصور من العين إلى الدماغ.
عوامل خطر الاصابة باعتلال الشبكية السكري:
• مرض السكري وارتفاع سكر الدم ومدة الإصابة.
• ارتفاع ضغط الدم.
• ارتفاع الكولسترول.
• الحمل.
• التدخين.
• الوراثة.
مضاعفات اعتلال الشبكية السكري:
نتيجة للنمو غير الطبيعي للأوعية الدموية الجديدة، قد تحدث المضاعفات التالية:
- نزيف الجسم الزجاجي Vitreous hemorrhage:
وهنا يتسرب الدم من الأوعية الجديدة إلى الجسم الزجاجي للعين.
إذا كانت كمية النزيف قليلة، فقد تشاهد بقع سوادء أو أجسام عائمة.
في الحالات الشديدة، يملأ النزيف تجويف الجسم الزجاجي، فيحجب الرؤية تماماً لمدة أسابيع قليلة إلى أشهر، ثم يعود الابصار.
هذه الحالة لا تؤدي إلى فقدان البصر إلا في حالة تلف الشبكية.
- انفصال الشبكية Retinal detachment:
يؤدي نمو الأوعية الدموية الجديدة إلى تكون الندوب على شبكية العين، فتسحب أو تنفصل عن الجزء الخلفي من العين.
تظهر الأعراض على شكل بقع سوادء عائمة أو ومضات ضوء أو خسارة كبيرة في الابصار.
- المياه الزرقاء Glaucoma:
قد تنمو الأوعية الدموية الجديدة على الجزء الأمامي من العين، وتتداخل مع التدفق الطبيعي لسائل العين، فتسبب ضغطاً على مقلة العين، ويتلف العصب البصري. وينتهي الأمر بفقدان الابصار بشكل كامل.
فحص العيون
متى يجب فحص العيون الشامل؟
• إذا كنت مصاباً بمرض السكري النوع الأول، فيجب فحص العيون خلال الخمس سنوات الأولى.
• إذا كنت مصاباً بمرض السكري النوع الثاني، فيجب إجراء الفحص فوراً.
• يجب معاودة فحص العيون كل عام لكلا النوعين.
• إذا كنت حاملاً ومصابة بمرض السكري، فيجب فحص العيون خلال الأشهر الثلاث الأولى من الحمل، ثم معاودة الفحص مرة أخرى خلال فترة الحمل بناءاً على نتائج الفحص الأول.
يشمل فحص العيون ما يلي:
يقوم طبيب العيون بإسقاط قطرات على العين، ليجعل حدقة العين تتوسع أكبر قدر ممكن، مما يوفر رؤية أفضل للطبيب للبحث عن:
• وجود انسداد
• تشكل أوعية دموية جديدة
• تورم في شبكية العين
• نزيف في الجسم الزجاجي
• انفصال الشبكية
• شذوذ في العصب البصري
وتشمل الفحوصات الأخرى:
• قياس ضغط العين.
• فحص قدرة الإبصار.
• تصوير الأوعية الدموية بمادة الفلورسين fluorescein angiography لتحري الأوعية الدموية المسدودة أو المتسربة.
• التصوير المقطعي للترابط البصري Optical coherence tomography: يظهر هذا الفحص سماكة شبكية العين، فيساعد الطبيب على تحديد تسرب السوائل في أنسجة الشبكية.
علاج اعتلال الشبكية السكري:
يعتمد العلاج على نوع الاعتلال وشدته ومدى استجابة شبكية العين للعلاجات السابقة.
الإعتلال المبكر قد لا يحتاج إلى علاج، بل إلى مجرد مراقبة وضبط للسكر.
أما في الاعتلال المتقدم، فستحتاج إلى التدخل الجراحي الفوري، وتشمل الخيارات الجراحية:
- التخثير الضوئي بواسطة الليزر photocoagulation:
ويعمل على وقف وإبطاء تسرب السوائل والدم في العين، ويتم في عيادة الطبيب خلال جلسة واحدة.
- التخثير الضوئي بكامل الشبكية panretinal photocoagulation:
يقوم الليزر بحرق الأوعية الدموية البعيدة عن البقعة المركزية، ويتم ذلك في عيادة الطبيب في جلستين أو أكثر.
- استئصال الجسم الزجاجي Vitrectomy:
يتم عمل جرح صغير لإزالة الأنسجة المتضررة والدم من منتصف العين وتستبدل بمحلول ملحي للمحافظة على شكل العين.
يتم الإجراء في المركز الجراحي أو المستشفى تحت التخدير الموضعي أو العام.
إن العمليات الجراحية تساعد على وقف وإبطاء تطور إعتلال الشبكية السكري، ولكنها لسيت علاجاً نهائياً.
أدوية جديدة:
يدرس الباحثون علاجات جديدة تمنع تشكل الأوعية الدموية غير الطبيعية، حيث يتم حقن هذه الأدوية في العين مباشرة، ويبدو أن النتائج واعدة، لكنها تحتاج إلى مزيد من الأبحاث.
الوقاية من إعتلال الشبكية السكري
• الغذاء الصحي المتوازن.
• المحافظة على الوزن المثالي، فخسارة 5% – 10% تساعد خفض نسبة السكر في الدم.
• ممارسة الرياضة (150 دقيقة في الاسبوع) كالمشي.
• الالتزام بجرعات أدوية السكري.
• مراقبة سكر الدم بالفحوصات المنتظمة وجعله أقرب ما يمكن إلى المستويات الطبيعية.
• تجنب ارتفاع الكولسترول.
• المحافظة والسيطرة على ضغط الدم، فالضغط العالي يسبب مشاكل في العين والكلى والقلب.
• الإقلاع عن التدخين.
• زيارة الطبيب فور ظهور أية مشاكل في الابصار.
• اختبار السكر التراكمي hemoglobin A1C: والذي يعكس معدل نسبة السكر في الدم لآخر ثلاثة شهور.
المصدر: موقع طبيب دوت كوم.
إعتلال الشبكية السكري هو أحد مضاعفات مرض السكري غير المنضبط، حيث يسبب ضرراً على الأوعية الدموية التي تغذي شبكية العين.
حسب الدراسات، فإن مريض السكري هو أكثر عرضة للإصابة بإحدى اشكال اعتلالات الشبكية، كما يعتبر السكري السبب الرئيسي لفقدان البصر.
الخبر السار أنه يمكنك منع اعتلال الشبكية والمضاعفات الأخرى الناتجة عنه إذا حافظت على المستويات الطبيعية للسكر في الدم.
وحتى لو لم تكن مسيطراً في السابق، فإنه يمكنك منع تطور أو إبطاء مشاكل الشبكية بنسبة تتجاوز 75 في المئة.
أعراض إعتلال الشبكية السكري:
قد لاتظهر الأعراض في المرحلة المبكرة، لكن أثناء تطور الاعتلال، قد تلاحظ ما يلي:
• بقع داكنة أو أجسام عائمة floaters.
• عدم وضوح الرؤية.
• ضبابية في الرؤية.
• مناطق سوداء في الرؤية.
• صعوبة في إدراك الألوان.
• فقدان البصر في المرحلة المتقدمة.
كيف يؤثر ارتفاع السكر في الدم على شبكية العين؟
إن إرتفاع السكر لفترة طويلة من الزمن يؤدي إلى إضعاف الأوعية الدموية وإتلافها، فتصبح مسدودة، وتنقطع عنها الامدادات الدموية، وهذا يؤدي إلى فقدان البصر في نهاية الأمر.
كرد فعل من الجسم على تضرر الأوعية الأصلية، تنمو أو تتشكل أوعية دموية جديدة، لكنها تحمل مواصفات ضعيفة وسهلة التكسر، فيتسرب منها الدم والسوائل إلى الجزء الأوسط للعين. ومع استمرار النزيف، يزداد تضرر الشبكية، فتسحب خارج جدار العين عن طريق تلك الأوعية، مما يؤدي إلى إنفصال الشبكية السحبي. كما يسبب النزيف تورم الجزء المركزي للشبكية.
أنواع اعتلال الشبكية السكري:
النوع الأول: اعتلال الشبكية السكري المبكّر:
وتسمى بـ nonproliferative diabetic retinopathy، وتشمل تطورات هذه المرحلة:
• لا تتشكل الأوعية الدموية الجديدة.
• تكون جدران الأوعية الدموية الأصلية للشبكية ضعيفة.
• قد يبرز انتفاخ صغير من جدران الأوعية الدموية.
• قد يتسرب بعض السوائل والدم إلى شبكية العين.
• مع تقدم الحالة، تنغلق وتنسد الأوعية الدموية الصغيرة، أما الكبيرة فتتمدد وتصبح غير منتظمة في القطر.
• قد تبدأ الألياف العصبية في شبكية العين بالتورم.
• قد يتورم الجزء المركزي للشبكية (البقعة) مشكلاً وذمة تدعى وذمة البقعة الصفراء macular edema.
النوع الثاني: اعتلال الشبكية السكري المتقدم:
ويسمى Proliferative diabetic retinopathy، أما تطورات هذه المرحلة فتشمل:
• هذا النوع هو الأكثر شدة.
• تنمو وتتشكل أوعية دموية جديدة غير طبيعية.
• قد يحدث تسرب من هذه الاوعية في الجسم الزجاجي للعين.
• في نهاية المطاف، وكنتيجة لنمو هذه الأوعية، تتضرر أنسجة الشبكية وتنفصل عن خلف العين.
• إذا تتداخلت هذه الأوعية الجديدة مع التدفق الطبيعي لسوائل العين، قد تسبب ضغطاً متراكماً في مقلة العين، وينتهي الأمر بحالة تسمى المياه الزرقاء glaucoma.
• قد يحدث تلف في العصب البصري الذي يحمل الصور من العين إلى الدماغ.
عوامل خطر الاصابة باعتلال الشبكية السكري:
• مرض السكري وارتفاع سكر الدم ومدة الإصابة.
• ارتفاع ضغط الدم.
• ارتفاع الكولسترول.
• الحمل.
• التدخين.
• الوراثة.
مضاعفات اعتلال الشبكية السكري:
نتيجة للنمو غير الطبيعي للأوعية الدموية الجديدة، قد تحدث المضاعفات التالية:
- نزيف الجسم الزجاجي Vitreous hemorrhage:
وهنا يتسرب الدم من الأوعية الجديدة إلى الجسم الزجاجي للعين.
إذا كانت كمية النزيف قليلة، فقد تشاهد بقع سوادء أو أجسام عائمة.
في الحالات الشديدة، يملأ النزيف تجويف الجسم الزجاجي، فيحجب الرؤية تماماً لمدة أسابيع قليلة إلى أشهر، ثم يعود الابصار.
هذه الحالة لا تؤدي إلى فقدان البصر إلا في حالة تلف الشبكية.
- انفصال الشبكية Retinal detachment:
يؤدي نمو الأوعية الدموية الجديدة إلى تكون الندوب على شبكية العين، فتسحب أو تنفصل عن الجزء الخلفي من العين.
تظهر الأعراض على شكل بقع سوادء عائمة أو ومضات ضوء أو خسارة كبيرة في الابصار.
- المياه الزرقاء Glaucoma:
قد تنمو الأوعية الدموية الجديدة على الجزء الأمامي من العين، وتتداخل مع التدفق الطبيعي لسائل العين، فتسبب ضغطاً على مقلة العين، ويتلف العصب البصري. وينتهي الأمر بفقدان الابصار بشكل كامل.
فحص العيون
متى يجب فحص العيون الشامل؟
• إذا كنت مصاباً بمرض السكري النوع الأول، فيجب فحص العيون خلال الخمس سنوات الأولى.
• إذا كنت مصاباً بمرض السكري النوع الثاني، فيجب إجراء الفحص فوراً.
• يجب معاودة فحص العيون كل عام لكلا النوعين.
• إذا كنت حاملاً ومصابة بمرض السكري، فيجب فحص العيون خلال الأشهر الثلاث الأولى من الحمل، ثم معاودة الفحص مرة أخرى خلال فترة الحمل بناءاً على نتائج الفحص الأول.
يشمل فحص العيون ما يلي:
يقوم طبيب العيون بإسقاط قطرات على العين، ليجعل حدقة العين تتوسع أكبر قدر ممكن، مما يوفر رؤية أفضل للطبيب للبحث عن:
• وجود انسداد
• تشكل أوعية دموية جديدة
• تورم في شبكية العين
• نزيف في الجسم الزجاجي
• انفصال الشبكية
• شذوذ في العصب البصري
وتشمل الفحوصات الأخرى:
• قياس ضغط العين.
• فحص قدرة الإبصار.
• تصوير الأوعية الدموية بمادة الفلورسين fluorescein angiography لتحري الأوعية الدموية المسدودة أو المتسربة.
• التصوير المقطعي للترابط البصري Optical coherence tomography: يظهر هذا الفحص سماكة شبكية العين، فيساعد الطبيب على تحديد تسرب السوائل في أنسجة الشبكية.
علاج اعتلال الشبكية السكري:
يعتمد العلاج على نوع الاعتلال وشدته ومدى استجابة شبكية العين للعلاجات السابقة.
الإعتلال المبكر قد لا يحتاج إلى علاج، بل إلى مجرد مراقبة وضبط للسكر.
أما في الاعتلال المتقدم، فستحتاج إلى التدخل الجراحي الفوري، وتشمل الخيارات الجراحية:
- التخثير الضوئي بواسطة الليزر photocoagulation:
ويعمل على وقف وإبطاء تسرب السوائل والدم في العين، ويتم في عيادة الطبيب خلال جلسة واحدة.
- التخثير الضوئي بكامل الشبكية panretinal photocoagulation:
يقوم الليزر بحرق الأوعية الدموية البعيدة عن البقعة المركزية، ويتم ذلك في عيادة الطبيب في جلستين أو أكثر.
- استئصال الجسم الزجاجي Vitrectomy:
يتم عمل جرح صغير لإزالة الأنسجة المتضررة والدم من منتصف العين وتستبدل بمحلول ملحي للمحافظة على شكل العين.
يتم الإجراء في المركز الجراحي أو المستشفى تحت التخدير الموضعي أو العام.
إن العمليات الجراحية تساعد على وقف وإبطاء تطور إعتلال الشبكية السكري، ولكنها لسيت علاجاً نهائياً.
أدوية جديدة:
يدرس الباحثون علاجات جديدة تمنع تشكل الأوعية الدموية غير الطبيعية، حيث يتم حقن هذه الأدوية في العين مباشرة، ويبدو أن النتائج واعدة، لكنها تحتاج إلى مزيد من الأبحاث.
الوقاية من إعتلال الشبكية السكري
• الغذاء الصحي المتوازن.
• المحافظة على الوزن المثالي، فخسارة 5% – 10% تساعد خفض نسبة السكر في الدم.
• ممارسة الرياضة (150 دقيقة في الاسبوع) كالمشي.
• الالتزام بجرعات أدوية السكري.
• مراقبة سكر الدم بالفحوصات المنتظمة وجعله أقرب ما يمكن إلى المستويات الطبيعية.
• تجنب ارتفاع الكولسترول.
• المحافظة والسيطرة على ضغط الدم، فالضغط العالي يسبب مشاكل في العين والكلى والقلب.
• الإقلاع عن التدخين.
• زيارة الطبيب فور ظهور أية مشاكل في الابصار.
• اختبار السكر التراكمي hemoglobin A1C: والذي يعكس معدل نسبة السكر في الدم لآخر ثلاثة شهور.
المصدر: موقع طبيب دوت كوم.
اترك تعليق