الزق: المرأة الفلسطينية متسلحة بإرادة فولاذية لن يكسرها الاحتلال
أكدت الأسيرة المحررة أم محمود الزق، إن ما يميز المرأة الفلسطينية عن غيرها في الوطن العربي والعالم هو تسلحها بالإرادة الفولاذية وبتضحياتها ومعاناتها وآلامها منذ وجود الاحتلال الإسرائيلي فهي تحتفل بهذا اليوم بمزيد من المعاناة والتضحيات.
وقالت المحررة الزق: "أن الاحتلال الإسرائيلي لم يعطي مجال للمرأة الفلسطينية أن تحتفل بهذا اليوم العالمي كباقي نساء العالم وأن تشعر بالفرحة والسرور، مشددة على أنه رغم ممارسات الاحتلال الإسرائيلي فإن المرأة الفلسطينية لن تنكسر وستظل شامخة ولن تنحني.
وأوضحت المحررة أم محمود في تصريح خاص لفلسطين اليوم الإخبارية، أن المرأة تتصدر الصفوف الأولى عن المرأة في العالم العربي والعالمي كونها تعاني في كافة الاتجاهات، لافتتاً إلى أن المرأة هي الأسيرة والشهيدة ومربية الأيتام والقادة والشهداء ورغم ذلك فهي لا تريد أن تحتفل كالمرأة العربية والعالمية بهذا اليوم ولكنها ستحتفل بهذا اليوم بعد الإفراج عن كافة الأسرى والمعتقلين داخل زنازين الاحتلال الإسرائيلي.
وبينت أن اليوم العالمي للمرأة الفلسطينية هو كل يوم ولا يوجد يوم محدد للمرأة بالاحتفال بهذا اليوم فهي تحتفل به عندما تتذكر ابنها الشهيد أو ابنها الأسير.
وطالبت المحررة أم محمود المرأة الفلسطينية أن تبرز دورها في هذا اليوم بالشكل المطلوب كي تكون في الصفوف الأمامية تشارك الرجال في كافة الفعاليات المؤتمرات الدولية والعالمية.
وعن الأسيرة في السجون الإسرائيلية قالت الزق: "هناك 14 أسيرة داخل سجون الاحتلال يحرمن من ممارسة أبسط حقوقهم فهي تعاني ويلات البعد عن الأهل والأبناء وتحرم من الجلوس والنقاش الذي يدور في عائلتها كباقي نساء العالم، لافتتاً إلى أن الأسيرة نوال السعدي أم إبراهيم تحرم من أبسط حقوقها وهي رؤية أبنائها وزوجها الذي تم الإفراج عنه".
المصدر: وكالة فلسطين اليوم.
وقالت المحررة الزق: "أن الاحتلال الإسرائيلي لم يعطي مجال للمرأة الفلسطينية أن تحتفل بهذا اليوم العالمي كباقي نساء العالم وأن تشعر بالفرحة والسرور، مشددة على أنه رغم ممارسات الاحتلال الإسرائيلي فإن المرأة الفلسطينية لن تنكسر وستظل شامخة ولن تنحني.
وأوضحت المحررة أم محمود في تصريح خاص لفلسطين اليوم الإخبارية، أن المرأة تتصدر الصفوف الأولى عن المرأة في العالم العربي والعالمي كونها تعاني في كافة الاتجاهات، لافتتاً إلى أن المرأة هي الأسيرة والشهيدة ومربية الأيتام والقادة والشهداء ورغم ذلك فهي لا تريد أن تحتفل كالمرأة العربية والعالمية بهذا اليوم ولكنها ستحتفل بهذا اليوم بعد الإفراج عن كافة الأسرى والمعتقلين داخل زنازين الاحتلال الإسرائيلي.
وبينت أن اليوم العالمي للمرأة الفلسطينية هو كل يوم ولا يوجد يوم محدد للمرأة بالاحتفال بهذا اليوم فهي تحتفل به عندما تتذكر ابنها الشهيد أو ابنها الأسير.
وطالبت المحررة أم محمود المرأة الفلسطينية أن تبرز دورها في هذا اليوم بالشكل المطلوب كي تكون في الصفوف الأمامية تشارك الرجال في كافة الفعاليات المؤتمرات الدولية والعالمية.
وعن الأسيرة في السجون الإسرائيلية قالت الزق: "هناك 14 أسيرة داخل سجون الاحتلال يحرمن من ممارسة أبسط حقوقهم فهي تعاني ويلات البعد عن الأهل والأبناء وتحرم من الجلوس والنقاش الذي يدور في عائلتها كباقي نساء العالم، لافتتاً إلى أن الأسيرة نوال السعدي أم إبراهيم تحرم من أبسط حقوقها وهي رؤية أبنائها وزوجها الذي تم الإفراج عنه".
المصدر: وكالة فلسطين اليوم.
اترك تعليق