الأظافر المغروسة... بسيطة لكن مزعجة
الأكثر عرضة للإصابة:
هناك بعض الأنماط التي تجعل أصحابها أكثر عرضة للمشكلة وهي:
- إرتداء الأحذية الضيقة.
- الإصابات المتكررة للقدم.
- العيوب الخلقية في القدم.
- العيوب الخلقية في الأظافر.
- السمنة.
- البول السكري.
- التعرق الزائد في القدم وإهمال النظافة.
التعامل المنزلي مع الأظافر المغروسة:
- إنقع قدمك في الماء الدافئ الممزوج بالملح والخل ربع ساعة مرتين في اليوم.
- ضع قطعة قطن بحجم مناسب أسفل ركن الظفر المنغرس، بحيث تقوم برفع الجزء المنغرس بدرجة تدريجية عن الجلد.
- إنقع قدمك يومياً وقم بتغيير قطعة القطن حتى ينمو الظفر بشكل غير منغرس في الجلد.
- بعد ذلك قم بقص الظفر مع الحرص على ألا تجعله قصيراً للغاية، وأن تجعله متساوي الحواف.
- لا تستخدم أدوات قاطعة أو حادة لإخراج الظفر من الجلد لأن ذلك قد يسبب عدوى بكتيرية.
- لا ترتدي أحذية ضيقة حتى ينتهي التئام الجرح، والنمو الطبيعي للظفر.
إذا لم تنتهي المشكلة في خلال 5 إلى 10 أيام من التعامل المنزلي معها، يكون من المطلوب استشارة طبيب متخصص (طب أسرة أو جلدية أو جراحة عامة) حيث تتراوح درجات التدخل الطبي بين الخيارات التالية:
الحالات البسيطة: قد لا تحتاج لأكثر من مضادات حيوية موضعية لتجنب العدوى، ونقع القدم في ماء دافئ مع سحب الجلد بعيداً عن الجزء المنغرس برفق.
الحالات الغير مستجيبة: قد تحتاج لمضادات حيوية عامة مع تدخل جراحي.
التدخل الجراحي: يستدعي قص جزء كبير من الظفر يصل إلى ثلثه بعد التخدير الموضعي، ويهدف هذا إلى إعطاء فرصة للظفر للنمو بشكل طبيعي.
ما بعد التدخل الجراحي:
تحتاج الأظافر بعد العلاج الجراحي لبعض العناية المتمثلة في الخطوات التالية:
- نقع القدم في الماء الدافئ مع الخل والملح لمدة ربع ساعة يومياً.
- استخدام مضاد حيوي موضعي على مكان الإصابة.
- استخدام ضمادات نظيفة حول الأصبع المصاب.
- ارتداء أحذية واسعة ومريحة.
- تناول مسكنات الألم في حال الحاجة إليها.
الوقاية:
دائماً ما تكون الوقاية خيراً من العلاج، حتى لو كانت المشكلة بسيطة، وذلك لأن الوقاية منها تكون أكثر بساطة، وتتمثل الوقاية من مشاكل الأظافر المغروسة في:
- ارتداء أحذية مريحة.
- تجنب الإصابة المتكررة لأظافر القدم.
- الحفاظ على نظافة القدم والأظافر.
- قص الأظافر بحيث تكون حوافها متساوية.
- عدم قص الأظافر بشدة بحيث تكون قصيرة أكثر من اللازم.
- لا تدع عدوى الفطريات في الأظافر دون علاج لوقت طويل.
المصدر: وحدة الرعاية الصحية، العدد التاسع.
هناك بعض الأنماط التي تجعل أصحابها أكثر عرضة للمشكلة وهي:
- إرتداء الأحذية الضيقة.
- الإصابات المتكررة للقدم.
- العيوب الخلقية في القدم.
- العيوب الخلقية في الأظافر.
- السمنة.
- البول السكري.
- التعرق الزائد في القدم وإهمال النظافة.
التعامل المنزلي مع الأظافر المغروسة:
- إنقع قدمك في الماء الدافئ الممزوج بالملح والخل ربع ساعة مرتين في اليوم.
- ضع قطعة قطن بحجم مناسب أسفل ركن الظفر المنغرس، بحيث تقوم برفع الجزء المنغرس بدرجة تدريجية عن الجلد.
- إنقع قدمك يومياً وقم بتغيير قطعة القطن حتى ينمو الظفر بشكل غير منغرس في الجلد.
- بعد ذلك قم بقص الظفر مع الحرص على ألا تجعله قصيراً للغاية، وأن تجعله متساوي الحواف.
- لا تستخدم أدوات قاطعة أو حادة لإخراج الظفر من الجلد لأن ذلك قد يسبب عدوى بكتيرية.
- لا ترتدي أحذية ضيقة حتى ينتهي التئام الجرح، والنمو الطبيعي للظفر.
إذا لم تنتهي المشكلة في خلال 5 إلى 10 أيام من التعامل المنزلي معها، يكون من المطلوب استشارة طبيب متخصص (طب أسرة أو جلدية أو جراحة عامة) حيث تتراوح درجات التدخل الطبي بين الخيارات التالية:
الحالات البسيطة: قد لا تحتاج لأكثر من مضادات حيوية موضعية لتجنب العدوى، ونقع القدم في ماء دافئ مع سحب الجلد بعيداً عن الجزء المنغرس برفق.
الحالات الغير مستجيبة: قد تحتاج لمضادات حيوية عامة مع تدخل جراحي.
التدخل الجراحي: يستدعي قص جزء كبير من الظفر يصل إلى ثلثه بعد التخدير الموضعي، ويهدف هذا إلى إعطاء فرصة للظفر للنمو بشكل طبيعي.
ما بعد التدخل الجراحي:
تحتاج الأظافر بعد العلاج الجراحي لبعض العناية المتمثلة في الخطوات التالية:
- نقع القدم في الماء الدافئ مع الخل والملح لمدة ربع ساعة يومياً.
- استخدام مضاد حيوي موضعي على مكان الإصابة.
- استخدام ضمادات نظيفة حول الأصبع المصاب.
- ارتداء أحذية واسعة ومريحة.
- تناول مسكنات الألم في حال الحاجة إليها.
الوقاية:
دائماً ما تكون الوقاية خيراً من العلاج، حتى لو كانت المشكلة بسيطة، وذلك لأن الوقاية منها تكون أكثر بساطة، وتتمثل الوقاية من مشاكل الأظافر المغروسة في:
- ارتداء أحذية مريحة.
- تجنب الإصابة المتكررة لأظافر القدم.
- الحفاظ على نظافة القدم والأظافر.
- قص الأظافر بحيث تكون حوافها متساوية.
- عدم قص الأظافر بشدة بحيث تكون قصيرة أكثر من اللازم.
- لا تدع عدوى الفطريات في الأظافر دون علاج لوقت طويل.
المصدر: وحدة الرعاية الصحية، العدد التاسع.
اترك تعليق