المرض الصامت من أكثر أمراض العظم شيوعا، وهو مرض مزمن، له أسباب عديدة، ولكن يمكن تفاديه والوقاية منه.
المرض الصامت، من أكثر أمراض العظم شيوعاً، وهو مرض مزمن، يوجد له علاج، ولكن لا شفاء!
سببه تناقص المادة العظمية في جسم الإنسان، مما يؤدي إلى هشاشة العظام، وبالتالي، إمكانية تعرضها للكسر بسهولة.
حقائق حول ترقق العظم
يصيب ترقق العظم حوالي 75 مليون شخص في الولايات المتحدة، أوروبا واليابان، كما يؤدي إلى 1.3 مليون كسر سنوياً في الولايات المتحدة الأميركية.
أكثر من 10% من الأشخاص الذين يصابون بكسر في الورك يُتوفَّون، وتقدّر تكلفة العناية بمرض ترقق العظم وما ينتج عنه من كسور بـ 38 مليون دولار يومياً.
يصيب ترقق العظم النساء أكثر من الرجال بـ 4 مرات، 1/3 من النساء يُصَبْنَ بترقق العظم بعد سن اليأس، والنساء أكثر تعرضاً للكسور من الرجال وخاصة في العمود الفقري.
½ النساء و1/8 الرجال سوف يعانون من كسور بسبب ترقق العظم خلال حياتهم.
أماكن الكسور:
أكثر الأماكن تعرضاً للكسر هي:
العمود الفقري.
الورك.
الذراع (المعصم).
ما هي أسباب ترقق العظم؟
1- ضعف في تكوين الكتلة العظمية منذ الصغر وخلال المراهقة.
2- تناقص المادة العظمية بشكل سريع.
عوامل الخطورة
الجنس: المرأة أكثر تعرضاً من الرجل.
التقدم في السن.
العرق: الآسيوي والقوقازي الأبيض أكثر تعرضاً من الأميركي والأفريقي.
الوراثة: إذا عانى أحد أفراد العائلة من ترقق العظم.
البنية الصغيرة والقامة النحيفة.
بعض الأمراض الوراثية.
انقطاع الحيض عند النساء، وبالتالي، انخفاض معدل هورمون الأستروجين(Estrogen).
بلوغ سن اليأس.
عملية جراحية لنزع المبيضين.
الدورة الشهرية غير منتظمة.
انخفاض هورمون التيستوسترون (Testosterone) عند الرجال.
تناول بعض أنواع الأدوية:
أدوية الصرع.
الكورتيزون.
بعض أدوية الأمراض الخبيثة.
مسيل الدم: Heparin .
دواء Lithium.
كمية أكثر من اللازم من Thyroxine.
التشخيص
لا وجود لعوارض إلا في حالة الكسور، منها ألم مزمن في أعلى أو منتصف الظهر، اعوجاج الظهر، قصر القامة.
لذلك، التشخيص المبكر هو مهم من خلال صورة ترقق العظم، وهي غير مؤلمة، وغير مؤذية ولا تحتوي إلا على كمية قليلة من الأشعة.
من يجب أن يجري صورة ترقق العظم؟
كل امرأة أصغر من 65 سنة وبلغت سن اليأس وتعاني من أحد عوامل الخطورة.
كل امرأة تبلغ 65 سنة وما فوق.
كل امرأة بلغت سن اليأس وتعاني من كسر.
كل امرأة ترغب في البدء بمعالجة ترقق العظم ومن ثم المتابعة.
الوقاية من ترقق العظم
1- الامتناع عن التدخين.
2- المواظبة على النشاط البدني.
3- توفير بيئة منزلية آمنة.
4- استخدام معدات حفظ التوازن والتدريب البدني.
5- استخدام المعدات الإسعافية متى لزم الأمر.
6- الابتعاد عن استعمال الأدوية المسكنة.
7- استخدام مساند للحوض للمسنين.
8- التخفيف من شرب الكحول.
9- التخفيف من شرب القهوة.
10- التخفيف من شرب المشروبات الغازية.
11- الرياضة: المشي، الجري، التمارين السويدية، والتمارين التي تستعمل قوة العضل وتقويها، وبالتالي، تقوي العظم، مثل رفع الأثقال.
12- الغذاء المتوازن.
13- الكالسيوم.
14- فيتامين د.
15- أدوية.
الجرعات الأمثل المطلوبة من الكالسيوم بالميليغرام من الكالسيوم(1)
سببه تناقص المادة العظمية في جسم الإنسان، مما يؤدي إلى هشاشة العظام، وبالتالي، إمكانية تعرضها للكسر بسهولة.
حقائق حول ترقق العظم
يصيب ترقق العظم حوالي 75 مليون شخص في الولايات المتحدة، أوروبا واليابان، كما يؤدي إلى 1.3 مليون كسر سنوياً في الولايات المتحدة الأميركية.
أكثر من 10% من الأشخاص الذين يصابون بكسر في الورك يُتوفَّون، وتقدّر تكلفة العناية بمرض ترقق العظم وما ينتج عنه من كسور بـ 38 مليون دولار يومياً.
يصيب ترقق العظم النساء أكثر من الرجال بـ 4 مرات، 1/3 من النساء يُصَبْنَ بترقق العظم بعد سن اليأس، والنساء أكثر تعرضاً للكسور من الرجال وخاصة في العمود الفقري.
½ النساء و1/8 الرجال سوف يعانون من كسور بسبب ترقق العظم خلال حياتهم.
أماكن الكسور:
أكثر الأماكن تعرضاً للكسر هي:
العمود الفقري.
الورك.
الذراع (المعصم).
ما هي أسباب ترقق العظم؟
1- ضعف في تكوين الكتلة العظمية منذ الصغر وخلال المراهقة.
2- تناقص المادة العظمية بشكل سريع.
عوامل الخطورة
الجنس: المرأة أكثر تعرضاً من الرجل.
التقدم في السن.
العرق: الآسيوي والقوقازي الأبيض أكثر تعرضاً من الأميركي والأفريقي.
الوراثة: إذا عانى أحد أفراد العائلة من ترقق العظم.
البنية الصغيرة والقامة النحيفة.
بعض الأمراض الوراثية.
انقطاع الحيض عند النساء، وبالتالي، انخفاض معدل هورمون الأستروجين(Estrogen).
بلوغ سن اليأس.
عملية جراحية لنزع المبيضين.
الدورة الشهرية غير منتظمة.
انخفاض هورمون التيستوسترون (Testosterone) عند الرجال.
تناول بعض أنواع الأدوية:
أدوية الصرع.
الكورتيزون.
بعض أدوية الأمراض الخبيثة.
مسيل الدم: Heparin .
دواء Lithium.
كمية أكثر من اللازم من Thyroxine.
التشخيص
لا وجود لعوارض إلا في حالة الكسور، منها ألم مزمن في أعلى أو منتصف الظهر، اعوجاج الظهر، قصر القامة.
لذلك، التشخيص المبكر هو مهم من خلال صورة ترقق العظم، وهي غير مؤلمة، وغير مؤذية ولا تحتوي إلا على كمية قليلة من الأشعة.
من يجب أن يجري صورة ترقق العظم؟
كل امرأة أصغر من 65 سنة وبلغت سن اليأس وتعاني من أحد عوامل الخطورة.
كل امرأة تبلغ 65 سنة وما فوق.
كل امرأة بلغت سن اليأس وتعاني من كسر.
كل امرأة ترغب في البدء بمعالجة ترقق العظم ومن ثم المتابعة.
الوقاية من ترقق العظم
1- الامتناع عن التدخين.
2- المواظبة على النشاط البدني.
3- توفير بيئة منزلية آمنة.
4- استخدام معدات حفظ التوازن والتدريب البدني.
5- استخدام المعدات الإسعافية متى لزم الأمر.
6- الابتعاد عن استعمال الأدوية المسكنة.
7- استخدام مساند للحوض للمسنين.
8- التخفيف من شرب الكحول.
9- التخفيف من شرب القهوة.
10- التخفيف من شرب المشروبات الغازية.
11- الرياضة: المشي، الجري، التمارين السويدية، والتمارين التي تستعمل قوة العضل وتقويها، وبالتالي، تقوي العظم، مثل رفع الأثقال.
12- الغذاء المتوازن.
13- الكالسيوم.
14- فيتامين د.
15- أدوية.
الجرعات الأمثل المطلوبة من الكالسيوم بالميليغرام من الكالسيوم(1)
المراهقين/ البالغين (11- 24 سنة) 1200-1500 mg | 1200-1500 mg |
|
النساء (25 - 50) | 1000 mg | |
أكثر من خمسين سنة أو بعد سن الرجاء | مع الإستروجين | 1000 mg |
أكثر من خمسين سنة أو بعد سن الرجاء | بدون إستروجين | 1000 mg |
أكبر من 65 سنة | 1500 mg |
الجرعة اليومية التي يوصى بها من فيتامين (د)
الرجال والنساء أكبر من 65
400-800 IU
الهوامش:
(1) بتوصية من مؤتمر الهيئات الوطنية للصحة – الولايات المتحدة 1994.
المصدر: مجلة بقية الله، العدد 218.
الدكتورة هاجر بلوط
اترك تعليق