لوس أنجلوس تايمز: المرأة السعودية تفتقد عدة حقوق أبسطها قيادة السيارات
نشرت صحيفة “لوس أنجلوس تايمز” الأمريكية اليوم، مقالا لها حول جهود النساء السعوديات من أجل الحصول على حقهن في قيادة السيارات، خاصة بعد دعوات “يوم قيادة المرأة للسيارة” في السعودية.
وأوضحت الصحيفة الأمريكية أن السعودية تعد الدولة الوحيدة التي تحظر على النساء قيادة السيارة، حيث تمتنع السلطات عن منحهم تراخيص القيادة، مشيرة إلى أن العادات والتقاليد سببا آخر في منع النساء من التمتع بحقهن في قيادة السيارات بالسعودية.
ولفتت صحيفة “لوس أنجلوس تايمز” إلى أن بعض السعوديات حصلن على تراخيص قيادة من دول أخرى خارج السعودية، مضيفة أنه من المتوقع أن يقدن هؤلاء النساء سياراتهن اليوم، خلال التظاهرات المطالبة بمنحهم تراخيص القيادة في السعودية.
وأشارت الصحيفة الأمريكية إلى أن الشرطة السعودية وجهت تحذيرات مؤخرا بالتعامل بكل حسم مع النساء اللائي ينوين المشاركة في حملة اليوم، موضحة أنه على ضوء هذه التحذيرات تظل نتائج هذه الحملة مجهولة.
وقالت “لوس أنجلوس تايمز” في ختام تقريرها إن السعوديات يفتقدن للعديد من الحقوق التي تعد أكثر أهمية من حقهن في قيادة السيارات مثل حق العمل و تحقيق الذات، حيث إن هناك بعض القوانين تمنع عمل المرأة والرجل غير الأقارب في أماكن مختلفة.
كذلك يحدد للنساء طابور خاص في مطاعم الوجبات السريعة ينتظرن به، فضلا عن وجوب أخذ موافقات أزواجهن أو الأوصياء عليهن من الرجال للحصول على خدمات طبية معينة أو حتى لمغادرة البلد، موضحة أن كل هذه الحقوق التي حرم منها النساء يعد حق قيادة السيارات أقلهم أهمية اجتماعية واقتصادية.
المصدر: وكالة أخبار المرأة.
وأوضحت الصحيفة الأمريكية أن السعودية تعد الدولة الوحيدة التي تحظر على النساء قيادة السيارة، حيث تمتنع السلطات عن منحهم تراخيص القيادة، مشيرة إلى أن العادات والتقاليد سببا آخر في منع النساء من التمتع بحقهن في قيادة السيارات بالسعودية.
ولفتت صحيفة “لوس أنجلوس تايمز” إلى أن بعض السعوديات حصلن على تراخيص قيادة من دول أخرى خارج السعودية، مضيفة أنه من المتوقع أن يقدن هؤلاء النساء سياراتهن اليوم، خلال التظاهرات المطالبة بمنحهم تراخيص القيادة في السعودية.
وأشارت الصحيفة الأمريكية إلى أن الشرطة السعودية وجهت تحذيرات مؤخرا بالتعامل بكل حسم مع النساء اللائي ينوين المشاركة في حملة اليوم، موضحة أنه على ضوء هذه التحذيرات تظل نتائج هذه الحملة مجهولة.
وقالت “لوس أنجلوس تايمز” في ختام تقريرها إن السعوديات يفتقدن للعديد من الحقوق التي تعد أكثر أهمية من حقهن في قيادة السيارات مثل حق العمل و تحقيق الذات، حيث إن هناك بعض القوانين تمنع عمل المرأة والرجل غير الأقارب في أماكن مختلفة.
كذلك يحدد للنساء طابور خاص في مطاعم الوجبات السريعة ينتظرن به، فضلا عن وجوب أخذ موافقات أزواجهن أو الأوصياء عليهن من الرجال للحصول على خدمات طبية معينة أو حتى لمغادرة البلد، موضحة أن كل هذه الحقوق التي حرم منها النساء يعد حق قيادة السيارات أقلهم أهمية اجتماعية واقتصادية.
المصدر: وكالة أخبار المرأة.
اترك تعليق