المهندسة فاطمة جاسم الزعابي: أول إماراتية على مستوى العالم تسهم في تطوير برنامج البوربوينت
تعتبر المهندسة فاطمة جاسم جاسم خلفان الزعابي، أول امرأة إماراتية تحقق قصة نجاح تكنولوجيا في تطوير برنامج بور بوينت لشركة مايكروسفت العالمية، هي امرأة استثنائية طموحة بلا حدود، تعمل على تطوير مشاريع الشباب والخطط المتعلقة بها، وتسهم بتطوير برامج الجهات الحكومية المتعلقة بهم، وتعتبر مهنية متمكنة في تنظيم مؤتمرات وأمسيات متنوعة وفعاليات مختلفة، تشغل حالياً منصب مسؤولة للعلاقات العامة في قناة الدار الفضائية التي تبث من العاصمة أبو ظبي بالإمارات، ساهمت من خلال العشر سنوات الماضية في تحقيق إنجازات وطنيه على الصعيدي (المحلي والعالمي) من خلال حصولها على شهادة متميزة متخصصة في تكنولوجيا المعلومات وهي كأول إماراتية على مستوى العالم تسهم في تطوير إحدى البرامج لشركة مايكروسوفت العالمية.[...]
هو عبارة عن تطوير وابتكار ذاتي حديث من نوعه على مستوى العالم، يتمثل في دمج الأشكال الهندسية بصورة إبداعية وتحويلها إلى ثلاثي أبعاد ثم تحويلها إلى نموذج هندسي متكامل، مثل (الفلل والمباني)، وذلك على برنامج PowerPoint علما أن البرنامج يختص في تقديم العروض فقط.
ويُعدّ هذا الابتكار الذي تنفذه أول إماراتية على مستوى العالم تسهم في تطوير برنامج البوربوينت وتجعله مساعد في المجال الهندسي والإبداع، والهدف من تقديم هذا الابتكار والتطوير من خلال الدورات للأسباب التالية:
- خلق نوع من الإبداع والتميز الجديد في الدورات التدريبية على مستوى العالم.
- إتاحة الفرصة لمحبي الهندسة، لوضع أفكارهم الإبداعية بصورة مبسطة وسلسة.
- تنمية مهارات التصميم لدى المبتدئين والمحبين للهندسة، وتهيئتهم لخوض المجال الهندسي الواسع بثقة عالية.
- تتيح للمهندسين أيضا في وضع أفكارهم المبدئية على برنامج PowerPoint لتتيح له تنفيذ الشكل الكامل والنهائي على برنامج AutoCAD من دون أخطاء مسبقة، حيث يصبح مساعد لبرنامج AutoCAD المعروف.
- تهيئة طلاب المدارس الابتدائية، وتعريفهم على كيفية التصميم المبدئي وجعلها نوع من المهارات الفنية المحببة، والتي تنمي قدراتهم الذهنية والعملية.[...]
المصدر: وكالة أخبار المرأة.
هو عبارة عن تطوير وابتكار ذاتي حديث من نوعه على مستوى العالم، يتمثل في دمج الأشكال الهندسية بصورة إبداعية وتحويلها إلى ثلاثي أبعاد ثم تحويلها إلى نموذج هندسي متكامل، مثل (الفلل والمباني)، وذلك على برنامج PowerPoint علما أن البرنامج يختص في تقديم العروض فقط.
ويُعدّ هذا الابتكار الذي تنفذه أول إماراتية على مستوى العالم تسهم في تطوير برنامج البوربوينت وتجعله مساعد في المجال الهندسي والإبداع، والهدف من تقديم هذا الابتكار والتطوير من خلال الدورات للأسباب التالية:
- خلق نوع من الإبداع والتميز الجديد في الدورات التدريبية على مستوى العالم.
- إتاحة الفرصة لمحبي الهندسة، لوضع أفكارهم الإبداعية بصورة مبسطة وسلسة.
- تنمية مهارات التصميم لدى المبتدئين والمحبين للهندسة، وتهيئتهم لخوض المجال الهندسي الواسع بثقة عالية.
- تتيح للمهندسين أيضا في وضع أفكارهم المبدئية على برنامج PowerPoint لتتيح له تنفيذ الشكل الكامل والنهائي على برنامج AutoCAD من دون أخطاء مسبقة، حيث يصبح مساعد لبرنامج AutoCAD المعروف.
- تهيئة طلاب المدارس الابتدائية، وتعريفهم على كيفية التصميم المبدئي وجعلها نوع من المهارات الفنية المحببة، والتي تنمي قدراتهم الذهنية والعملية.[...]
المصدر: وكالة أخبار المرأة.
اترك تعليق