إهداء جائزة حقوق الإنسان إلى امرأة مسلمة من أسترالیا
حصلت امرأة مسلمة من أسترالیا علی جائزة "نیو ساوت ولز" لحقوق الإنسان لأنها خصصت ۲۵ سنة من عمرها إلى خدمة السیدات والمجتمعات المتعددة الثقافات.
أفادت رحماء أن وزیر شؤون المواطنة والمجتمعات الأسترالیة "فیکتور دومینلو" شهد حفل إهداء الجائزة الذی أقیم برعایة بارلمان ولایة "نیو ساوت ولز" الأسترالیة.
حیث قال الوزیر أنّ هذه الجائزة تخصص إلى کل من ینشط ویعمل بشکل موضوعی ومستمر فی مجال تطویر وتقدم حقوق الإنسان.
وأضاف أن "مها کریم عبدو" هي الأجدر لإهداء جائزة حقوق الإنسان وأن لجنة التحکیم والتقییم قد اعتبرتها بطلة مکافحة التمییز العرقي والجنسي وخلق التناسب والتناسق في المجتمعات المتعددة الثقافات.
هذا ویذکر أن مها کریم عبدوا، مدیرة جمعیة السیدات المسلمات والتي هاجرت من لبنان إلى أسترالیا في العام 1960 للمیلاد، وقد أسست مرکز الدفاع عن السیدات المسلمات وقد عملت کسفیرة لحقوق الإنسان لمدة 12 عاماً.
وقد أشار دومینلو إلى جهود هذه السیدة المسلمة في مجال دعم الفتیات ودعم مستوی التناسق في المجتمعات المتعددة الثقافات، قائلاً: أنّ مها کریم عبدو لها دور أساسی في التواصل مع الزعماء الدینیین علی مستوی ولایة نیو ساوت ولز وفي تنظیم البرامج الدینیة للتلاحم بین الأدیان.
المصدر: موقع رحماء.
أفادت رحماء أن وزیر شؤون المواطنة والمجتمعات الأسترالیة "فیکتور دومینلو" شهد حفل إهداء الجائزة الذی أقیم برعایة بارلمان ولایة "نیو ساوت ولز" الأسترالیة.
حیث قال الوزیر أنّ هذه الجائزة تخصص إلى کل من ینشط ویعمل بشکل موضوعی ومستمر فی مجال تطویر وتقدم حقوق الإنسان.
وأضاف أن "مها کریم عبدو" هي الأجدر لإهداء جائزة حقوق الإنسان وأن لجنة التحکیم والتقییم قد اعتبرتها بطلة مکافحة التمییز العرقي والجنسي وخلق التناسب والتناسق في المجتمعات المتعددة الثقافات.
هذا ویذکر أن مها کریم عبدوا، مدیرة جمعیة السیدات المسلمات والتي هاجرت من لبنان إلى أسترالیا في العام 1960 للمیلاد، وقد أسست مرکز الدفاع عن السیدات المسلمات وقد عملت کسفیرة لحقوق الإنسان لمدة 12 عاماً.
وقد أشار دومینلو إلى جهود هذه السیدة المسلمة في مجال دعم الفتیات ودعم مستوی التناسق في المجتمعات المتعددة الثقافات، قائلاً: أنّ مها کریم عبدو لها دور أساسی في التواصل مع الزعماء الدینیین علی مستوی ولایة نیو ساوت ولز وفي تنظیم البرامج الدینیة للتلاحم بین الأدیان.
المصدر: موقع رحماء.
اترك تعليق