خنساء القدس تبكي أولادها
استجابت والدة الشهداء الثلاثة من عائلة الكسبة لنداءات أولادها ولم تغادر فلسطين رغم فقدانهم واحدًا تلو الآخر ليطلق عليها اسم خنساء القدس.
هي أمّ لشهيدين من مخيم قلنديا شمال القدس المحتلة.. تجرعت ألم فقدان أبنائها واحدًا تلو الآخر بدءًا من ياسر وسامر اللذين قتلهما جيش الاحتلال وهما في الخامسة عشرة من عمرهما، وصولًا إلى محمد الذي قتل خلال شهر رمضان الماضي.
حكايتها جزء من حرب يشنها جيش الاحتلال على أطفال القدس، إمّا قتلًا أو إلى للمعتقلات عداك عن الضرب والتعدي.
ويعدّ مخيم قلنديا مدخلًا لمدينة القدس ورابطًا لها مع الضفة الغربية، ما جعل أبناءها في دائرة النار، حيث قتل الجيش الإسرائيلي أكثر من خمسين منهم منذ الانتفاضة الأولى عام 1987.
المصدر: جريدة العهد.
هي أمّ لشهيدين من مخيم قلنديا شمال القدس المحتلة.. تجرعت ألم فقدان أبنائها واحدًا تلو الآخر بدءًا من ياسر وسامر اللذين قتلهما جيش الاحتلال وهما في الخامسة عشرة من عمرهما، وصولًا إلى محمد الذي قتل خلال شهر رمضان الماضي.
حكايتها جزء من حرب يشنها جيش الاحتلال على أطفال القدس، إمّا قتلًا أو إلى للمعتقلات عداك عن الضرب والتعدي.
ويعدّ مخيم قلنديا مدخلًا لمدينة القدس ورابطًا لها مع الضفة الغربية، ما جعل أبناءها في دائرة النار، حيث قتل الجيش الإسرائيلي أكثر من خمسين منهم منذ الانتفاضة الأولى عام 1987.
المصدر: جريدة العهد.
اترك تعليق