ستائر الحمام.. أجواء راقية وإطلالة مميزة
أصبحت الستائر في أماكن الاستحمام بدورات المياه، قطعة ديكورية مهمة، تسهم في خلق أجواء راقية، وإطلالة متميزة للحمام، بالإضافة لأهميتها الوظيفية، في حجب المكان أو عزل الماء عن الخروج إلى أرضية الحمام.
ونظرا لأن ديكور دورات المياه، أصبح في الوقت الحالي، لا يقل أهمية عن ديكور بقية غرف البيت، صار من المهم، التركيز على جميع الإكسسوارات الموجودة فيها، خاصة الستائر، والتي لابد أن تنطق بروح المنزل، وتكون امتداداً لنمط الديكور الداخلي وطرازه.
يمكن استعمال الستائر لتغطية النافذة الصغيرة، كما يمكن أن توضع كستار أيضا في البانيو، أو حوض المسبح، وعندها يجب التدقيق في اختيارها، فستائر الدش أو البانيو، لا بد أن تكون من النوع البسيط والأنيق، ويمكن أن تجمع بين النسيج وقماش المناشف، لإعطاء المزيد من السحر والرفاهية والتناسق والتناغم بين قطع أو اكسسوارات الحمام.
تعلق الستارة بالدبل أو المشابك أو الثقوب لمزيد من البساطة والسرعة أيضا في عملية تعليقها واستبدالها وقت الحاجة.
اختيار الستارة وتعليقها:
عند اختيار الستارة، يجب عدم إغفال أهميتها وفوائدها، كونها تمنع تناثر الماء على أرضية الحمام عند الاستحمام، ولابد أن يكون لها سطح عازل للماء، وأن يكون هذا السطح العازل ذا طول كاف، حتى يمكن إدخاله في البانيو لمنع تناثر الماء.
وغالبا ما تعلق الستائر بمجرى بسيط، ويمكن استعمال المجرى ذي الجوانب اللاصقة، دون الحاجة إلى مسامير تركب في الحائط، هذه النوعية بسيطة وسريعة، ولا تحتاج إلى مجهود ووقت عند التركيب.
أو يمكن أن تعلق الستارة بقطعة بلاستيك كبيرة، تخاط في المجرى، وتدخل في الثقوب الموجودة أعلى الستارة، وتثبيت الثقوب في غاية السهولة، وغالبا ما يكون قطر الثقب 1سم.
تصنع الستائر غالبا، من قماش فردي سميك، يصمد أمام قوة الماء واندفاعه عند الاستحمام، ويمكن إضافة ستارة خارجية، تعلق من الخارج لإعطاء لمسة أنيقة، وهذه الستارة يمكن أن تصنع من القماش العادي من القطن، ولكن يجب أن تكون هاتان القطعتان منفصلتين، حيث تركب الستارة، ذات خامة قطنية من الخارج، والقطعة الأخرى من النايلون من الداخل، حتى يسهل فكهما وتنظيفهما.
المصدر: موقع رسالة المرأة.
ونظرا لأن ديكور دورات المياه، أصبح في الوقت الحالي، لا يقل أهمية عن ديكور بقية غرف البيت، صار من المهم، التركيز على جميع الإكسسوارات الموجودة فيها، خاصة الستائر، والتي لابد أن تنطق بروح المنزل، وتكون امتداداً لنمط الديكور الداخلي وطرازه.
يمكن استعمال الستائر لتغطية النافذة الصغيرة، كما يمكن أن توضع كستار أيضا في البانيو، أو حوض المسبح، وعندها يجب التدقيق في اختيارها، فستائر الدش أو البانيو، لا بد أن تكون من النوع البسيط والأنيق، ويمكن أن تجمع بين النسيج وقماش المناشف، لإعطاء المزيد من السحر والرفاهية والتناسق والتناغم بين قطع أو اكسسوارات الحمام.
تعلق الستارة بالدبل أو المشابك أو الثقوب لمزيد من البساطة والسرعة أيضا في عملية تعليقها واستبدالها وقت الحاجة.
اختيار الستارة وتعليقها:
عند اختيار الستارة، يجب عدم إغفال أهميتها وفوائدها، كونها تمنع تناثر الماء على أرضية الحمام عند الاستحمام، ولابد أن يكون لها سطح عازل للماء، وأن يكون هذا السطح العازل ذا طول كاف، حتى يمكن إدخاله في البانيو لمنع تناثر الماء.
وغالبا ما تعلق الستائر بمجرى بسيط، ويمكن استعمال المجرى ذي الجوانب اللاصقة، دون الحاجة إلى مسامير تركب في الحائط، هذه النوعية بسيطة وسريعة، ولا تحتاج إلى مجهود ووقت عند التركيب.
أو يمكن أن تعلق الستارة بقطعة بلاستيك كبيرة، تخاط في المجرى، وتدخل في الثقوب الموجودة أعلى الستارة، وتثبيت الثقوب في غاية السهولة، وغالبا ما يكون قطر الثقب 1سم.
تصنع الستائر غالبا، من قماش فردي سميك، يصمد أمام قوة الماء واندفاعه عند الاستحمام، ويمكن إضافة ستارة خارجية، تعلق من الخارج لإعطاء لمسة أنيقة، وهذه الستارة يمكن أن تصنع من القماش العادي من القطن، ولكن يجب أن تكون هاتان القطعتان منفصلتين، حيث تركب الستارة، ذات خامة قطنية من الخارج، والقطعة الأخرى من النايلون من الداخل، حتى يسهل فكهما وتنظيفهما.
المصدر: موقع رسالة المرأة.
اترك تعليق