رداً على الصور الخليعة وصور الممثلات والمغنيات والأشكال التي لا تعبر عن شخصياتنا المحترمةأطلقت حملة "صورتي محترمة"
انتظمت على موقع التواصل الاجتماعي على شبكة الإنترنت (الفيس بوك Facebook) حملة (صورتي محترمة) رداً على الصور الخليعة وصور الممثلات والمغنيات والأشكال التي لا تعبر عن شخصياتنا المحترمة.
وكتب القائمون على أمر الحملة على حائط المجموعة «حملة لتكن كل صورنا محترمة بعيداً عن مناظر الممثلات والمغنيات والأشكال التي لا تعبر عن شخصياتنا المحترمة. الذين يضعون مثل هذه الصور يعطون انطباعاً خاطئاً عن أنفسهم ويحصلون على الكثير من السيئات والآثام لمساعدتهم على نشر مثل هذه الصور”.
كما عبر الأعضاء والمشاركون في الصفحة عن استيائهم من فكرة الصور التي لا تتماشى مع أخلاقيات المسلم، وطالبوا باستبدال صور النساء والقلوب والصور ذات الإيحاءات الجنسية والعاطفية ببعض الصور العادية والطيبة والمحترمة.
وأشارت المجموعة إلى أن هناك أفكاراً كثيرة للصور غير موضوع (المرأة) أو (المتبرجة) مثل الصور الطبيعية والصور الظريفة وغيرها.
كما أكدت المجموعة في حملتها على أن الصورة المحترمة عنوان الشخص المحترم والصورة المحترمة عنوان البنت المحترمة.
وتأتي مثل هذه الحملات على موقع الفيس بوك كي تساهم في المحافظة على أركان الأسرة المسلمة والمساهمة في التربية مع العديد من مؤسسات التنشئة الاجتماعية التي زادت خلال الفترة الأخيرة مع القنوات الفضائية وشبكة الإنترنت.
وتُصنِّف العديد من التقارير موقع (الفيس بوك) باعتباره أهم مجتمع افتراضي تشهده الشبكة العنكبوتية، حيث يضم أكثر من 41 مليون شخص على مستوى العالم ويزوره يومياً أكثر من 52 مليوناً و200 ألف زائر من كافة أرجاء العالم، وقد بلغت زيادة المترددين على الموقع 270% ويزداد عدد أعضائه يومياً؛ نظراً لسهولة التسجيل عليه والتفاعل معه.
ويتيح الموقع خدمات جديدة ومتنوعة وكلها بغرض التواصل والتفاعل مما يدفع المشترك لإبداء رأيه بسهولة في كل الموضوعات، وبحرية.
وقد زادت شعبية وانتشار هذا الموقع بين الشباب العربي من خلال استخدامه في حملات مناصرة الرسول عليه الصلاة والسلام من الإساءات التي جرت مؤخرا في الدنمارك وهولندا، وكذلك أحداث الدعوة إلى إضراب 6 أبريل في مصر.
وقد اعتبره موقع alexa - الذي يحسب أكثر المواقع مشاهدة - من أهم خمسة مواقع مشاهدة على مستوى الوطن العربي، وأعلى نسبة زيارة بين المواقع.
وقد انتشرت العديد من الرسائل من قبل الحملة تطالب أعضاء (الفيس بوك) بالانضمام إلى المجموعة، حيث تقول إحدى الرسائل «انضموا إلينا بجهودكم لإقناع الناس بعدم نشر الصور النسائية»، لنستبدلها بالصور المحترمة، «ساهموا معنا في محاربة الصور غير اللائقة وغير المحترمة مثل صور المتبرجات والممثلات والقلوب والتعابير الرمزية الرومانسية والتي تعطي انطباعاً غير صحيح عن الشخص الذي يستعملها وتسببت في انحراف الكثير من الشباب والبنات ونشر الآثام والمعاصي والابتلاءات».
وقد أضافت المجموعة العديد من الصور المعبرة والمتنوعة لتسهل على الأعضاء الذين يرغبون في تغيير صورهم الشخصية واستبدال غير اللائق منها بهذه الصور.
وشهد موقع التواصل الاجتماعي (الفيس بوك) العديد من المجموعات المناهضة للصور مثل حملة لمنع عرض صور البنات على الفيس بوك (حافظى على نفسك وما تعرضيش صورك)، التي أطلقت من قبل مجموعة من الشباب من أجل المحافظة على الهوية العربية، وعدم استخدام الصور في أعمال منافية لآداب المجتمع.
المصدر: موقع جريدة النبأ.
وكتب القائمون على أمر الحملة على حائط المجموعة «حملة لتكن كل صورنا محترمة بعيداً عن مناظر الممثلات والمغنيات والأشكال التي لا تعبر عن شخصياتنا المحترمة. الذين يضعون مثل هذه الصور يعطون انطباعاً خاطئاً عن أنفسهم ويحصلون على الكثير من السيئات والآثام لمساعدتهم على نشر مثل هذه الصور”.
كما عبر الأعضاء والمشاركون في الصفحة عن استيائهم من فكرة الصور التي لا تتماشى مع أخلاقيات المسلم، وطالبوا باستبدال صور النساء والقلوب والصور ذات الإيحاءات الجنسية والعاطفية ببعض الصور العادية والطيبة والمحترمة.
وأشارت المجموعة إلى أن هناك أفكاراً كثيرة للصور غير موضوع (المرأة) أو (المتبرجة) مثل الصور الطبيعية والصور الظريفة وغيرها.
كما أكدت المجموعة في حملتها على أن الصورة المحترمة عنوان الشخص المحترم والصورة المحترمة عنوان البنت المحترمة.
وتأتي مثل هذه الحملات على موقع الفيس بوك كي تساهم في المحافظة على أركان الأسرة المسلمة والمساهمة في التربية مع العديد من مؤسسات التنشئة الاجتماعية التي زادت خلال الفترة الأخيرة مع القنوات الفضائية وشبكة الإنترنت.
وتُصنِّف العديد من التقارير موقع (الفيس بوك) باعتباره أهم مجتمع افتراضي تشهده الشبكة العنكبوتية، حيث يضم أكثر من 41 مليون شخص على مستوى العالم ويزوره يومياً أكثر من 52 مليوناً و200 ألف زائر من كافة أرجاء العالم، وقد بلغت زيادة المترددين على الموقع 270% ويزداد عدد أعضائه يومياً؛ نظراً لسهولة التسجيل عليه والتفاعل معه.
ويتيح الموقع خدمات جديدة ومتنوعة وكلها بغرض التواصل والتفاعل مما يدفع المشترك لإبداء رأيه بسهولة في كل الموضوعات، وبحرية.
وقد زادت شعبية وانتشار هذا الموقع بين الشباب العربي من خلال استخدامه في حملات مناصرة الرسول عليه الصلاة والسلام من الإساءات التي جرت مؤخرا في الدنمارك وهولندا، وكذلك أحداث الدعوة إلى إضراب 6 أبريل في مصر.
وقد اعتبره موقع alexa - الذي يحسب أكثر المواقع مشاهدة - من أهم خمسة مواقع مشاهدة على مستوى الوطن العربي، وأعلى نسبة زيارة بين المواقع.
وقد انتشرت العديد من الرسائل من قبل الحملة تطالب أعضاء (الفيس بوك) بالانضمام إلى المجموعة، حيث تقول إحدى الرسائل «انضموا إلينا بجهودكم لإقناع الناس بعدم نشر الصور النسائية»، لنستبدلها بالصور المحترمة، «ساهموا معنا في محاربة الصور غير اللائقة وغير المحترمة مثل صور المتبرجات والممثلات والقلوب والتعابير الرمزية الرومانسية والتي تعطي انطباعاً غير صحيح عن الشخص الذي يستعملها وتسببت في انحراف الكثير من الشباب والبنات ونشر الآثام والمعاصي والابتلاءات».
وقد أضافت المجموعة العديد من الصور المعبرة والمتنوعة لتسهل على الأعضاء الذين يرغبون في تغيير صورهم الشخصية واستبدال غير اللائق منها بهذه الصور.
وشهد موقع التواصل الاجتماعي (الفيس بوك) العديد من المجموعات المناهضة للصور مثل حملة لمنع عرض صور البنات على الفيس بوك (حافظى على نفسك وما تعرضيش صورك)، التي أطلقت من قبل مجموعة من الشباب من أجل المحافظة على الهوية العربية، وعدم استخدام الصور في أعمال منافية لآداب المجتمع.
المصدر: موقع جريدة النبأ.
اترك تعليق