احتفال بمناسبة يوم القادة الشهداء 2013م
برعاية الوكيل الشرعي العام للسيد علي الخامنئي في لبنان سماحة الشيخ محمد يزبك،أقامت الرابطة اللبنانية الثقافية احتفالاً بمناسبة يوم القادة الشهداء، وذلك في 20 شباط 2013 م. (الموافق لـ9 ربيع الأول 1434هـ)، بحضور الحاجة عفاف الحكيم رئيسة الجمعية وعوائل الشهداء القادة ممثلة بـ:
- الحاجة أم أحمد حرب زوجة الشيخ راغب حرب.
- الأخت بتول الموسوي كريمة السيد عباس الموسوي.
- الأخت فاطمة مغنية كريمة الحاج رضوان.
كما شارك في الاحتفال رؤساء جمعيات وعوائل شهداء حزب الله وحشد من الفعاليات النسائية وصديقات وجيران المبنى.
افتتح الحفل بآيات من القرآن الكريم تلاها الأخ أحمد لمع، وقامت الإعلامية رباب الحسن بتقديم الحفل.
ثمّ تحدثت كلّ من عوائل القادة الشهداء كلمة بالمناسبة، استهلت الأخت فاطمة مغنية الكلام متحدثة عن فخرها بأبيها قائد الانتصارين وعن مواصلتها لنهج القادة والشهداء، ثمّ ألقت الحاجة أم أحمد حرب كلمة تناولت فيها مواقف الشيخ راغب الجهادية منذ تأسيس المقاومة إلى حين استشهاده، والتزامه بما يدعو الناس إليه، وصبره وشجاعته وعدم خوفه من العدو.
أما الأخت بتول الموسوي فتحدثت عن أبيها المحب لله والعاشق للشهادة والقدوة، وعن أمها الشهيدة أم ياسر التي كانت شريكة السيد عباس في الجهاد والزوجة الصالحة والأم العطوفة، والتي حملت همّ المرأة المسلمة، فكانت المعلمة والمربية والزاهدة والمحبة للفقراء والأيتام، جعلت الزهراء(ع) قدوتها ودعت الآخرين إلى التأسي والاقتداء بها.
ختم الكلام سماحة الشيخ محمد يزبك متحدثاً عن مقام الشهداء القادة الثلاث وجهادهم وعشقهم لله، وعن ضرورة مواصلة نهجهم للتمهيد لظهور صاحب الزمان(عج) إذ أنّ شيعته كالأيتام في غيبته وأنّ ولاية الفقيه هي امتداد للولاية واستمرار لخط الإمامة، وفي الختام تمّ تكريم عوائل القادة وسماحة الشيخ يزبك والأخت رباب الحسن بتقديم لهنّ نسخة من القرآن الكريم.
- الحاجة أم أحمد حرب زوجة الشيخ راغب حرب.
- الأخت بتول الموسوي كريمة السيد عباس الموسوي.
- الأخت فاطمة مغنية كريمة الحاج رضوان.
كما شارك في الاحتفال رؤساء جمعيات وعوائل شهداء حزب الله وحشد من الفعاليات النسائية وصديقات وجيران المبنى.
افتتح الحفل بآيات من القرآن الكريم تلاها الأخ أحمد لمع، وقامت الإعلامية رباب الحسن بتقديم الحفل.
ثمّ تحدثت كلّ من عوائل القادة الشهداء كلمة بالمناسبة، استهلت الأخت فاطمة مغنية الكلام متحدثة عن فخرها بأبيها قائد الانتصارين وعن مواصلتها لنهج القادة والشهداء، ثمّ ألقت الحاجة أم أحمد حرب كلمة تناولت فيها مواقف الشيخ راغب الجهادية منذ تأسيس المقاومة إلى حين استشهاده، والتزامه بما يدعو الناس إليه، وصبره وشجاعته وعدم خوفه من العدو.
أما الأخت بتول الموسوي فتحدثت عن أبيها المحب لله والعاشق للشهادة والقدوة، وعن أمها الشهيدة أم ياسر التي كانت شريكة السيد عباس في الجهاد والزوجة الصالحة والأم العطوفة، والتي حملت همّ المرأة المسلمة، فكانت المعلمة والمربية والزاهدة والمحبة للفقراء والأيتام، جعلت الزهراء(ع) قدوتها ودعت الآخرين إلى التأسي والاقتداء بها.
ختم الكلام سماحة الشيخ محمد يزبك متحدثاً عن مقام الشهداء القادة الثلاث وجهادهم وعشقهم لله، وعن ضرورة مواصلة نهجهم للتمهيد لظهور صاحب الزمان(عج) إذ أنّ شيعته كالأيتام في غيبته وأنّ ولاية الفقيه هي امتداد للولاية واستمرار لخط الإمامة، وفي الختام تمّ تكريم عوائل القادة وسماحة الشيخ يزبك والأخت رباب الحسن بتقديم لهنّ نسخة من القرآن الكريم.
اترك تعليق