أخت من لبنان تشفى ببركة الإمام المهدي(عج)
تروي زينب والتي كان عمرها أثناء الحادثة 17 سنة كيف رأت الإمام وكيف شفاها من مرضها فتقول:
سنة 1985 تقريباً كنت مع والدتي في بلدة جويا الجنوبية، وكان وقتها موسم قطاف الزيتون، لم يكن يوجد أحد غيرنا في المنزل وكانت المواصلات صعبة في ذلك الوقت، وقتها أصبت بوجع شديد في معدتي، وكنت كلما أصابني الألم أقرأ سورة الحمد أربعين مرة، وكنت مداومة على زيارة عاشوراء، في تلك الليلة لم أعد أحتمل الوجع لشدته، ولم يكن بالإمكان قدوم أي طبيب أو الذهاب إليه لصعوبة المواصلات ولم يكن يوجد أي دواء في المنزل، استلقيت على ظهري ووضعت يدي على موضع الألم ثم باشرت بقراءة سورة الحمد وأخذت أنادي: "يا صاحب الزمان" وفجأة رأيت نوراً يسطع ويداً تمتد نحوي وصوت يقول لي: "خذي.. خذي"
فأجبته: "شو بدي آخذ".
ثم أحسست وكأن ماء يُرش على وجهي، فتبلل وجهي بالكامل ويداي وشفيت من مرضي ولم أعد أشعر بأي ألم كالذي أصابني ليلتها منذ ذلك الحين.
من مقابلة أجراها محرر موقع ممهدات
سنة 1985 تقريباً كنت مع والدتي في بلدة جويا الجنوبية، وكان وقتها موسم قطاف الزيتون، لم يكن يوجد أحد غيرنا في المنزل وكانت المواصلات صعبة في ذلك الوقت، وقتها أصبت بوجع شديد في معدتي، وكنت كلما أصابني الألم أقرأ سورة الحمد أربعين مرة، وكنت مداومة على زيارة عاشوراء، في تلك الليلة لم أعد أحتمل الوجع لشدته، ولم يكن بالإمكان قدوم أي طبيب أو الذهاب إليه لصعوبة المواصلات ولم يكن يوجد أي دواء في المنزل، استلقيت على ظهري ووضعت يدي على موضع الألم ثم باشرت بقراءة سورة الحمد وأخذت أنادي: "يا صاحب الزمان" وفجأة رأيت نوراً يسطع ويداً تمتد نحوي وصوت يقول لي: "خذي.. خذي"
فأجبته: "شو بدي آخذ".
ثم أحسست وكأن ماء يُرش على وجهي، فتبلل وجهي بالكامل ويداي وشفيت من مرضي ولم أعد أشعر بأي ألم كالذي أصابني ليلتها منذ ذلك الحين.
من مقابلة أجراها محرر موقع ممهدات
اترك تعليق