مُمَهِدَاتْ... وحقيق أن تبادر المرأة المثقّفة الملتزمة الواعية فتمهد الطريق وتفتح الآفاق.

بعض ما روته السيدة الزهراء (ع) عن رسول الله (ص)

بعض ما روته السيدة الزهراء (ع) عن رسول الله (ص)

- عن فاطمة عليها السلام قالت: "كان(1) دخل إلي رسول الله (ص) عند ولادتي(2) الحسين (ع)، فناولته إياه في خرقة صفراء، فرمى بها وأخذ خرقة بيضاء ولفه(3) فيها ثم قال: خذيه يا فاطمة فإنه إمام(4) ابن إمام أبو الأئمة التسعة، من صلبه أئمة(5) أبرار والتاسع قائمهم".
- عن فاطمة (ع) قالت: قال رسول الله (ص): "من تختم بالعقيق لم يزل يرى خيرا".
- عن زيد بن علي، عن آبائه، عن فاطمة (ع) قال: "سمعت النبي (ص) يقول: إن في الجمعة لساعة لا يوافقها (6) رجل مسلم يسأل الله عز وجل فيها خيرا إلا أعطاه إياه، قالت: فقلت: يا رسول الله (ص) أية ساعة هي؟ قال: إذا تدلى نصف عين الشمس للغروب، قال: فكانت فاطمة تقول لغلامها: اصعد على الظراب(7) فإذا رأيت نصف عين الشمس قد تدلى للغروب فأعلمني حتى أدعو".
- عن فاطمة (ع) قالت: "لما حملت بالحسن عليه السلام وولدته جاء النبي (ص) فقال: يا أسماء هلمي ابني فدفعته إليه في خرقة صفراء، فرمى بها النبي (ع)، وأذن في أذنه اليمنى، وأقام في أذنه اليسرى... فسماه الحسن، فلما كان يوم سابعه عق عنه النبي (ص) بكبشين أملحين، وأعطى القابلة فخذا ودينارا، وحلق رأسه، وتصدق بوزن الشعر ورقا، وطلى رأسه بالخلوق، وقال: يا أسماء الدم فعل الجاهلية، قالت أسماء: فلما كان بعد حول ولد الحسين (ع) جاءني وقال: يا أسماء هلمي بابني فدفعته إليه في خرقة بيضاء، فأذن في أذنه اليمنى، وأقام في اليسرى، ووضعه في حجره" إلى أن قالت: "فقال جبرئيل: سمه الحسين، فلما كان يوم سابعه عق عنه النبي (ص) بكبشين أملحين، وأعطى القابلة فخذا ودينارا، ثم حلق رأسه وتصدق بوزن الشعر ورقا، وطلى رأسه بالخلوق وقال: يا أسماء الدم فعل الجاهلية.
- عن فاطمة (ع)، قالت: "قال رسول الله (ص): يا حبيبة أبيها، كل مسكر حرام، وكل مسكر خمر".
- عن علي بن الحسين(ع)، عن أبيه، عن فاطمة (ع) أنّ رسول الله (ص) قال لها: "المهدي من ولدك".
- عن فاطمة بنت رسول الله (ع)، قالت: "قال رسول الله (ص) لعلي (ع): أما إنك -يا بن أبي طالب- وشيعتك في الجنة" (8).
- عن فاطمة بنت رسول الله (ع)، أنها أتت رسول الله (ص) بالحسن والحسين (ع) في مرضه الذي توفي فيه، فقالت: يا رسول الله، إن هذين لم تورثهما شيئا. قال: أما الحسن فله هيبتي وسؤددي، وأما الحسين فله جرأتي وجودي(9).
- عن فاطمة الكبرى (ع)، قالت: "قال النبي (ص): لكل نبي عصبة ينتمون إليه، وإن فاطمة عصبتي، إلي تنتمي (10).
- عن الحسين بن علي (ع)، عن أمه فاطمة بنت رسول الله (ع)، قالت: خرج علينا رسول الله (ص) عشية عرفة فقال: إنّ الله عز وجل باهى بكم وغفر لكم عامة، لعليّ خاصة واني رسول الله إليكم جميعا، غير محاب لقرابتي، إنّ السعيد كل السعيد حق السعيد، من أحب عليا في حياته وبعد موته"(11).
- عن فاطمة الزهراء (ع) قالت: قال رسول الله (ص): لما عرج بي إلى السماء صرت إلى سدرة المنتهى فكان قاب قوسين أو أدنى، فأبصرته بقلبي، ولم أره بعيني، فسمعت أذانا مثنى مثنى، وإقامة وترا وترا، فسمعت مناديا ينادي: يا ملائكتي وسكان سماواتي وأرضي وحملة عرشي اشهدوا أني لا إله إلا أنا وحدي لا شريك لي، قالوا: شهدنا وأقررنا، قال: اشهدوا يا ملائكتي وسكان سماواتي وأرضي وحملة عرشي أن محمدا عبدي ورسولي، قالوا: شهدنا وأقررنا، قال: اشهدوا يا ملائكتي وسكان سماواتي وأرضي وحملة عرشي أن عليا وليي وولي رسولي، وولي المؤمنين بعد رسولي، قالوا: شهدنا و أقررنا".
- عن فاطمة الكبرى قالت: "قال رسول الله (ص): كل بني أم ينتمون إلى عصبتهم إلا ولد فاطمة، فإني أنا أبوهم وعصبتهم".
- عن أم كلثوم بنت علي عليه السلام، عن فاطمة بنت رسول الله (ع) قالت: "سمعت رسول الله (ص) يقول: لما أسري بي إلى السماء دخلت الجنة فإذا أنا بقصر من درة بيضاء مجوفة، وعليها باب مكلل بالدر و الياقوت، وعلى الباب ستر فرفعت رأسي فإذا مكتوب على الباب "لا إله إلا الله محمد رسول الله علي ولي القوم" وإذا مكتوب على الستر بخ بخ من مثل شيعة علي؟ فدخلته فإذا أنا بقصر من عقيق أحمر مجوف، وعليه باب من فضة مكلل بالزبرجد الأخضر، وإذا على الباب ستر، فرفعت رأسي فإذا مكتوب على الباب "محمد رسول الله علي وصي المصطفى" وإذا على الستر مكتوب: "بشر شيعة علي بطيب المولد". فدخلته فإذا أنا بقصر من زمرد أخضر مجوف لم أر أحسن منه، وعليه باب من ياقوتة حمراء مكللة باللؤلؤ وعلى الباب ستر فرفعت رأسي فإذا مكتوب على الستر شيعة علي هم الفائزون، فقلت: حبيبي جبرئيل لمن هذا؟ فقال: يا محمد لابن عمك ووصيك علي بن أبي طالب (ع)، يُحشر الناس كلهم يوم القيامة حفاة عراة إلا شيعة علي: ويُدعى الناس بأسماء أمهاتهم ما خلا شيعة علي (ع) فإنهم يدعون بأسماء آبائهم، فقلت: حبيبي جبرئيل وكيف ذاك؟ قال: لأنهم أحبوا عليا فطاب مولدهم".
- عن فاطمة (ع) قالت: "قال رسول الله (ص): من كنت وليه فعلي وليه ومن كنت إمامه فعلي إمامه"(12)
- عن فاطمة عليها السلام، قالت: "قال لي رسول الله (ص): [ يا فاطمة ](13) من صلّى عليك غفر الله له وألحقه بي حيث كنت من الجنة"(14).
- عن فاطمة الزهراء (ع) قالت: "سمعت أبي رسول الله (ص) في مرضه الذي قبض فيه وقد امتلأت الحجرة من أصحابه (قال): أيها الناس إني يُوشك أن أقبض قبضا سريعا وقد قدمت إليكم القول معذرة منكم، ألا إني مخلف فيكم كتاب (الله) ربي عز وجل، وعترتي أهل بيتي، ثم أخذ بيد علي (ع) فقال: هذا علي مع القرآن والقرآن مع علي لا يفترقان حتى يردا علي الحوض فأسألكم ما تخلفوني فيهما".
- عن فاطمة أن رسول الله (ص) أتاها يوما فقال: أين أبنائي -يعني حسنا وحسينا-؟ قالت: أصبحنا وليست في بيتنا شيء يذوقه ذائق، فقال علي: أذهب بهما فإني أخاف أن يبكيا عليك وليس عندك شيء، فذهب إلى فلان اليهودي، فتوجه إليه النبي (ص)، فوجدهما يلعبان في سرية بين أيديهما فضل من تمر، فقال: يا علي، ألا تقلب ابني قبل أن يشتد الحر؟ قال علي: أصبحنا وليس في بيتنا شيء، فلو جلست يا رسول الله حتى أجمع لفاطمة تمرات، فجلس النبي (ص) حتى اجتمع لفاطمة شيء من تمر، فجعله في صرته، ثم أقبل فحمل النبي (ص) أحدهما وعلى الآخر حتى أقبلهما".
- عن فاطمة بنت رسول الله قالت: "قال رسول الله (ص) لعلي (ع): أما انك يا بن أبي طالب وشيعتك في الجنة، وسيجيء أقوام ينتحلون حبك قبل، ثم يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية، لهم نبز(15) يقال لهم الرافضة(16) فان لقيتهم فاقتلهم فإنهم مشركون"(17).
- عن فاطمة الكبرى (ع) قالت: "قال رسول الله (ص) ما التقى جندان ظالمان إلا تخلى الله عنهما ولم يبال أيهما غلب، وما التقى جندان ظالمان إلا كانت الدبرة على أعتابهما".
- عن فاطمة بنت الحسين (ع)، عن فاطمة الكبرى(ع)، قالت: "قال رسول الله (ص): "كل بني أم ينتمون إلى عصبتهم إلا ولد فاطمة فإني أنا أبوهم وعصبتهم"(18).
- عن الإمام الحسن العسكري (ع)، عن فاطمة الزهراء (ع): "... سمعت أبي رسول الله (ص) يقول: إنّ علماء شيعتنا يحشرون، فيخلع عليهم من خلع الكرامات على قدر كثرة علومهم، وجدّهم في إرشاد عباد الله، حتى يخلع على الواحد منهم ألف ألف خلعة(19) من نور. ثم ينادي منادي ربنا عز وجل: أيها الكافلون لأيتام آل محمد، الناعشون(20) لهم عند انقطاعهم عن آباءهم الذين هم أئمتهم، هؤلاء تلامذتكم والأيتام الذين كفلتموهم ونعشتموهم فاخلعوا عليهم [كما خلعتموهم -من البحار ج 7] خلع العلوم في الدنيا. فيخلعون على كل واحد من أولئك الأيتام على قدر ما أخذوا عنهم من العلوم حتى أن فيهم -يعني في الأيتام- لمن يخلع عليه مائة ألف خلعة(21) وكذلك يخلع هؤلاء الأيتام على من تعلم منهم. ثم إن الله تعالى يقول: أعيدوا على هؤلاء الكافلين للأيتام حتى تتموا لهم خلعهم، وتضعفوها، فيتم لهم ما كان لهم قبل أن يخلعوا عليهم، ويضاعف لهم، وكذلك من بمرتبتهم(22) ممن يخلع عليه على مرتبتهم. وقالت فاطمة (ع): يا أمة الله إن سلكا من تلك الخلع لأفضل مما طلعت عليه الشمس ألف ألف مرة، وما فضل فإنه مشوب بالتنغيص والكدر"(23).
- عن فاطمة، أنها قالت: "قال لي رسول الله (ص) أنت سيدة نساء أهل الجنة لا مريم البتول".
- عن عائشة، عن فاطمة (ع) إنّ النبي (ص) قال لها: "ألا ترضين أن تكوني سيدة نساء هذه الأمة أو نساء المؤمنين".
- أخرج الطبراني في الكبير عن فاطمة (ع) عنها أن النبي (ص) قال لها: أما ترضين أنى زوجتك أول المسلمين إسلاما وأعلمهم علما فانك سيدة نساء أمتي كما سادت مريم قومها".
- عن عبد الله بن الحسن، عن أمه فاطمة بنت الحسين، عن فاطمة بنت النبي قالت: "قال لي رسول الله إذا دخلت المسجد فقولي بسم الله والسلام على رسول الله، اللهم صل على محمد وعلى آل محمد، واغفر لنا وسهل لنا أبواب رحمتك، فإذا فرغت فقولي مثل ذلك غير أن قولي وسهل لنا أبواب فضلك".
- عن فاطمة بنت رسول الله قالت: "قال رسول الله (ص)... شرار أمتي الذين غذوا بالنعيم".


الهوامش:

(1) في ط، ن، م: النيلي. (2) في ن، ط، م: الحسن. (3) في ط، م "أبو إسماعيل إبراهيم" وفي ن "أبو إسماعيل بن إبراهيم" وليس "بن أحمد" في م، ن، ط. (4) ما بين القوسين ليس في ط ، ن، م . (5) ليس "كان" في ن، ط، م. (6) في المصدر: لا يراقبها. (7) الظراب: المرتفع من الأرض أو السطح (منه). (8) كشف الغمة 1: 137. (9) الخصال: 77 / 122، إرشاد المفيد: 187، ألقاب الرسول وعترته: 247 نحوه، روضة الواعظين: 156، إعلام الورى: 211، أسد الغابة 5: 467، كشف الغمة1: 516، المستجاد من كتاب الإرشاد: 432. (10) بشارة المصطفى: 40 نحوه. (11) فضائل الصحابة لابن حنبل ج 2 ص 658 ح1121. (12) مودة القربى أنظر ينابيع المودة: 250. (13) ما بين المعقوفتين ساقط من الخطية والمطبوعة، وأثبتناه من المصدر. (14) البحار: ج 43 ص 55. (15) النبز: اللقب- لسان العرب. (16) جاءت اللفظة في الأصلين الموجودين عندنا هكذا: "الرافضة" والرفض في اللغة كما قال ابن منظور: تركك الشيء، تقول رفضني فرفضته ورفضت الشيء أرفضه وارفضه رفضا ورفضا: تركته وفرقته.. والروافض: جنود تركوا قائدهم وانصرفوا، فكل طائفة منهم "رافضة" والنسبة إليهم رافضي. والروافض: قوم من الشيعة، سموا بذلك لأنهم تركوا زيد بن علي [ بن الحسين (ع)] قال الأصمعي. كانوا بايعوه ثم قالوا له: أبرأ من الشيخين نقاتل معك، فأبى وقال. .، فرفضوه وارفضوا عنه فسموا "رافضة". فبناء على ذلك، الرافضي يطلق على كل فرقة مخالفة ثائرة على النظام السائد عادلا" كان أو ظالما" وشرعيا" كان أو غيره  والمتعصبون ضد الشيعة يطلقون هذا الاسم على الشيعة ويقصدون ذمهم به والطعن عليهم ويحسبون أن للكلمة معنى سلبيا والحال إن الرفض لا يكون حسنا ولا قبيحا" إلا بالنسبة إلى الحكومة التي يتعلق بها ذلك فان كان الحكم حكم الإمام المنصوب من قبل الله تعالى المفترض طاعته فرفضه كفر وطغيان وخروج عن الدين ومروق منه ، وان كان نظاما" غير خاضع لأحكام الله وغير مشروع فرفضه جهاد ونهى عن المنكر وعلامة لحسن إسلام المرء وتمسكه بدينه. والحديث الوارد في المتن على تقدير صحته يشير إلى الرافضين لحكم الإمام العادل المرضى عند الله ويعادل كلمة "الرافضة" لفظ "الخارجة". والظن الغالب إنّ كلمة "الخارجة" الموجودة في المطبوع كانت تفسيرا" لكلمة المتن المخطوط وهي "الرافضة" والمصحح لما رآه انسب وأقرب إلى الذهن جعله في المتن مكان كلمة "الرافضة" والله العالم. (17) الكامل في الضعفاء 3 / 950. (18) البحار 43 / 228 ح 1 باب 9. (19) حلة- خ، الخلعة: الثوب الذي يعطى منحة. (20) نعشه: رفعه وأقامه، تداركه بعد مهلكة. (21) حلة -خ- الخلعة: الثوب الذي يعطى منحة. (22) يليهم -بحار الأنوار: 2 وكذا التي تأتي بعدها. (23) تفسير الإمام: 340- 341، منية المريد: 32، المحجة: 1/ 30، بحار الأنوار: 1/ 3 و 7 / 224.

المصادر والمراجع:
1- الأنوار البهية: الشيخ عباس القمي. ط1، مؤسسة النشر الإسلامي، قم، 1417.
2- الترغيب والترهيب: المنذري. ج 3
3- إحقاق الحق: التستري. ج 4
4- الخصائص الفاطمية: الشيخ محمد باقر الكجوري، ترجمة : سيد علي جمال أشرف. ط1، انتشارات الشريف الرضي، 1380 ش. ج2
5- الشيعة في أحاديث الفريقين: السيد مرتضى الأبطحي. ط1، دار الأسوة للطباعة والنشر، 1416. ج1
6- العمدة: ابن البطريق، مؤسسة النشر الإسلامي التابعة لجماعة المدرسين بقم المشرفة، جمادي الأولى 1407
7- أهمية الحديث عند الشيعة: الشيخ آقا مجتبي العراقى. ط1، مطبعة مؤسسة النشر الإسلامي، 1421
8- بحار الأنوار: العلامة المجلسي. ط2 مصححة، مؤسسة الوفاء، بيروت– لبنان، 1403- 1983 م. ج23
9- بحار الأنوار: العلامة المجلسي. ط2 مصححة، مؤسسة الوفاء، بيروت– لبنان، 1403- 1983 م. ج38
10- بحار الأنوار: العلامة المجلسي. ط2 مصححة، مؤسسة الوفاء، بيروت– لبنان، 1403- 1983 م. ج43
11- بحار الأنوار: العلامة المجلسي. ط2 مصححة، مؤسسة الوفاء، بيروت– لبنان، 1403- 1983 م. ج65
12- بحار الأنوار: العلامة المجلسي. ط2 مصححة، مؤسسة الوفاء، بيروت– لبنان، 1403- 1983 م. ج97
13- حديث الثقلين: نجم الدين العسكري. ط4، مطبعة الآداب، النجف الأشرف
14- خلاصة عبقات الأنوار: السيد حامد النقوي. ط1، مؤسسة البعثة - قسم الدراسات الإسلامية، طهران – ايران، 1405، ج9
15- دلائل الامامة: محمد بن جرير الطبري. ط1، مركز الطباعة والنشر في مؤسسة البعثة، قم، 1413
16- فاطمة والمفضلات من النساء: عبد اللطيف البغدادي
17- فضل الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم: الجهضمي.
18- كفاية الأثر: الخزاز القمي. انتشارات بيدار، الخيام – قم، 1401.
19- كشف الغمة: ابن أبي الفتح الإربلي. ط2، دار الأضواء، بيروت- لبنان، 1405- 1985 م. ج1
20- كشف الغمة: ابن أبي الفتح الإربلي. ط2، دار الأضواء، بيروت- لبنان، 1405- 1985 م. ج2
21- مستدرك الوسائل: الميرزا النوري. ط2، مؤسسة آل البيت عليهم السلام لإحياء التراث، بيروت- لبنان، 1408- 1988 م. ج17
22- مقاتل الطالبيين: أبو الفرج الأصفهانى ، تقديم وإشراف: كاظم المظفر. ط2، مؤسسة دار الكتاب للطباعة والنشر، قم- إيران، 1385- 1965 م
23- وسائل الشيعة: الحر العاملي. ط2، مؤسسة آل البيت عليهم السلام لإحياء التراث، مهر – قم، 1414. ج5.
24- وسائل الشيعة: الحر العاملي. ط2، مؤسسة آل البيت عليهم السلام لإحياء التراث، مهر – قم، 1414. ج7.
25- وسائل الشيعة: الحر العاملي. ط2، مؤسسة آل البيت عليهم السلام لإحياء التراث، مهر – قم، 1414. ج15.
26- وسائل الشيعة: الحر العاملي. ط2، مؤسسة آل البيت عليهم السلام لإحياء التراث، مهر – قم، 1414. ج21.



التعليقات (0)

اترك تعليق