مُمَهِدَاتْ... وحقيق أن تبادر المرأة المثقّفة الملتزمة الواعية فتمهد الطريق وتفتح الآفاق.

لا يفرّق بين الذكر والأنثى

لا يفرّق بين الذكر والأنثى

كان الإمام يهتم كثيرًا بدور الأم في تربية الطفل خاصةً من مرحلة الطفولة، كما كان يولي أهمية كبرى لتربية الأولاد في مراحل الحداثة والبلوغ، وكان يشجع الذكور من أولاده على الدراسة وكذلك على حضور دروسه، كما كان لا يمنع بناته أبدًا عن متابعة الدراسة بل كان يشجعهن على ذلك(1).




الهامش:
(1) السيدة فرشته الأعرابي، كتاب (راه نور) طريق النور.


المصدر: حكايات وعبر من حياة الإمام الخميني، حيدربلال البرهاني، ط١، دار الحوراء، بيروت، لبنان، ١٤٣١ھ، ٢٠١٠م.

التعليقات (0)

اترك تعليق