من أقوال الشهيدة بنت الهدى
- هل يمكن لاُمّة ـأياً كانت- أن تتقدّم وتتحضّر بحضارات أجنبية لا تمتّ لها بصلة لتكون بذلك متقدّمة؟! فإنّها لم تتقدّم خطوة، ولم تزدهر لحظة، وإنّما الأفكار الخارجية والدعايات الأجنبية هي التي تقدّمت وازدهرت على حسابنا، نحن أعداءها الحقيقين.
- لا أريد أن أكبر ويترك الزمن عليٍ أثاره بل أنا التي أريد أن يترك عليه أثر.
- وعن شخصية المرأة المهدّدة قالت: "وذلك نتيجة سوء فهمها للإسلام والبعد عن روحه ومفاهيمه من ناحية، ونتيجة تغذية الثقافة الاستعمارية المسمومة التي غزت بلادنا من ناحية ثانية، إذ نشرت مفاهيمها المناقضة للإسلام، والتي لا تنطوي في الحقيقة إلاّ على القضاء على أصالة المرأة واُنوثتها وكرامتها".
- فما أجدرنا اليوم ـإذ تُمتحن رسالتنا الحبيبة بشتى المحن- أن نرفع مشعل الدعوة الإسلامية، ونستثمر علومنا وتعلّمنا في سبيل الدعوة إلى سبيله بالحكمة والموعظة الحسنة، وأن نذكر دائماً وأبداً أنّ نبيّ الرحمة قد أوصانا بطلبه وجعله فريضة على كلّ مسلم ومسلمة؛ لكي يكون للمرأة المسلمة نصيبها من الدعوة إلى مبدئها ونظامها الخالد، ولكي تكون قادرة على صدّ هجمات المغرضين وردّ دعايات المرجفين، لا لتتلاعب بها الريح مُصفرة أو مُحمرة، شرقية كانت أو غربية، ولكن لكي تسير على الطريق المهيع السوي، وتتمسّك بالإسلام ديناً ومبدأ ونظاماً، ولكي تتفهمه لترى فيه كلّ ما تطمح إليه مِن تقدّم ورقي وازدهار، فلا تعود تتطفّل على المبادىء الدخيلة والأفكار المستوردة.
- كوني مثلاً يُقتدى به ولا تكوني اُلعوبة تقتدي، كوني متبوعةً لا تابعة، قاومي الاغراءات، اصمدي أمامَ كلّ شيء، فإنّي لأعلم أنّ العقبات أمامك كثار، وأن دربك لا يخلو من شوك وعثار، لكن النكوص عار، والتراجع شنار، فالموت أولى من ركوب العار، والعار أولى من دخول النار.
- وكم مِن اللواتي مَشِينَ وراء النفير الأجنبي، ونزعنَ حجابهن في غفلةٍ وغرور، أخذنَ يتراجعنَ وبدأنَ يستفقنَ مِن كابوس المفاهيم الخاطئة التي أملاها علينا الاستعمار الغاشم، بعد أن أرادَ أن يستعمرنا في كلّ شيء حتى في أعزّ وأطهر ما عندنا، وهو المرأة.
- يجب أن يكون في النفس الانسان ضابط يحميها من الانحراف حتى لا يطغى صوت العاطفه على صوت العقل.
- على الأم أن تشعر بخطر مسؤوليتها وهي تضطلع بدور الأمومه أن من ضرورات الأمومة الصالحة أن لا تكون الأم جاهله لكي تتمكن من معرفة الطرق السليمه للتربيه.
- ما قيمة حياة الانسان ما لم تكن ساعاته موصوله بالعمل من أجل الله.
- إلهي ما عدتُ أرغب إلا في رضاك ولا أطمع إلا في عفوك وما العمر إلا لحظات من أجلك وفي سبيلك.
- يا رب اجعل حياتي كلمة رضا واجعل أعمالي ساعة جهاد.
- واجعل روحي يا سيدي خفقة أمل ورجاء ترنوا إلى عفوك وتشتاق إلى رفدك.
- لا أريد أن أكبر ويترك الزمن عليٍ أثاره بل أنا التي أريد أن يترك عليه أثر.
- وعن شخصية المرأة المهدّدة قالت: "وذلك نتيجة سوء فهمها للإسلام والبعد عن روحه ومفاهيمه من ناحية، ونتيجة تغذية الثقافة الاستعمارية المسمومة التي غزت بلادنا من ناحية ثانية، إذ نشرت مفاهيمها المناقضة للإسلام، والتي لا تنطوي في الحقيقة إلاّ على القضاء على أصالة المرأة واُنوثتها وكرامتها".
- فما أجدرنا اليوم ـإذ تُمتحن رسالتنا الحبيبة بشتى المحن- أن نرفع مشعل الدعوة الإسلامية، ونستثمر علومنا وتعلّمنا في سبيل الدعوة إلى سبيله بالحكمة والموعظة الحسنة، وأن نذكر دائماً وأبداً أنّ نبيّ الرحمة قد أوصانا بطلبه وجعله فريضة على كلّ مسلم ومسلمة؛ لكي يكون للمرأة المسلمة نصيبها من الدعوة إلى مبدئها ونظامها الخالد، ولكي تكون قادرة على صدّ هجمات المغرضين وردّ دعايات المرجفين، لا لتتلاعب بها الريح مُصفرة أو مُحمرة، شرقية كانت أو غربية، ولكن لكي تسير على الطريق المهيع السوي، وتتمسّك بالإسلام ديناً ومبدأ ونظاماً، ولكي تتفهمه لترى فيه كلّ ما تطمح إليه مِن تقدّم ورقي وازدهار، فلا تعود تتطفّل على المبادىء الدخيلة والأفكار المستوردة.
- كوني مثلاً يُقتدى به ولا تكوني اُلعوبة تقتدي، كوني متبوعةً لا تابعة، قاومي الاغراءات، اصمدي أمامَ كلّ شيء، فإنّي لأعلم أنّ العقبات أمامك كثار، وأن دربك لا يخلو من شوك وعثار، لكن النكوص عار، والتراجع شنار، فالموت أولى من ركوب العار، والعار أولى من دخول النار.
- وكم مِن اللواتي مَشِينَ وراء النفير الأجنبي، ونزعنَ حجابهن في غفلةٍ وغرور، أخذنَ يتراجعنَ وبدأنَ يستفقنَ مِن كابوس المفاهيم الخاطئة التي أملاها علينا الاستعمار الغاشم، بعد أن أرادَ أن يستعمرنا في كلّ شيء حتى في أعزّ وأطهر ما عندنا، وهو المرأة.
- يجب أن يكون في النفس الانسان ضابط يحميها من الانحراف حتى لا يطغى صوت العاطفه على صوت العقل.
- على الأم أن تشعر بخطر مسؤوليتها وهي تضطلع بدور الأمومه أن من ضرورات الأمومة الصالحة أن لا تكون الأم جاهله لكي تتمكن من معرفة الطرق السليمه للتربيه.
- ما قيمة حياة الانسان ما لم تكن ساعاته موصوله بالعمل من أجل الله.
- إلهي ما عدتُ أرغب إلا في رضاك ولا أطمع إلا في عفوك وما العمر إلا لحظات من أجلك وفي سبيلك.
- يا رب اجعل حياتي كلمة رضا واجعل أعمالي ساعة جهاد.
- واجعل روحي يا سيدي خفقة أمل ورجاء ترنوا إلى عفوك وتشتاق إلى رفدك.
- لا تقعد بكنّ هذه التخرّصات، ولا تثنيكنّ أمثال هذه النفحات المشؤومة، بل تزيدكنّ عزماً وقوّة وشدّة ومضاء، لتثبتن لهنّ صواب نهجكن وخطأ سيرهن المتعرّج ذات اليمين وذات اليسار، ولتوضحن لهنّ أنّهنّ هنّ اللواتي رجعن بسلوكهن إلى أبعد عصور الجاهلية حيث لا أحكام، ولا قوانين، ولا مثل ومفاهيم.
- وبصدد الردّ على شعارات: تحرير المرأة، حقوق المرأة، مساواة المرأة، قالت الشهيدة بنت الهدى: "أنغام سمعناها، وسنسمعها أيضاً ما دام المكروب الأجنبي يسري في عروق مجتمعنا المسكين، وما دمنا متمسّكين بمبدئنا الحقّ، داعينَ إلى نهجه القويم".
المصادر:
1- موقع التبيان.
2- مركز الهدى للدراسات الإسلاميّة.
- وبصدد الردّ على شعارات: تحرير المرأة، حقوق المرأة، مساواة المرأة، قالت الشهيدة بنت الهدى: "أنغام سمعناها، وسنسمعها أيضاً ما دام المكروب الأجنبي يسري في عروق مجتمعنا المسكين، وما دمنا متمسّكين بمبدئنا الحقّ، داعينَ إلى نهجه القويم".
المصادر:
1- موقع التبيان.
2- مركز الهدى للدراسات الإسلاميّة.
اترك تعليق